الصفحه ٥٢٤ : بالسّيل والولد في البطن. والحميل : الكفيل ، لتحمّله
الحقّ. وميراث الحميل لمن لا يتحقّق نسبه والحميل للسحاب
الصفحه ٥٤٣ :
النحاة : ما انتصب من الأوصاف ، أو ما جرى مجرى ذلك على تقدير : في حال كذا
أو جواب كيف. ولها شروط
الصفحه ٦١٠ : » (٦).
والخلل في
الأمر : الوهن فيه تشبيها بالفرجة الواقعة بين شيئين. وخلّ لحمه يخلّ خلّا وخلالا
: إذا صار فيه
الصفحه ٥٣ : الثعلبيّ :
لم أجده في كتب الأئمة. قلت : قد حكى ذلك قبله الأصمعيّ. وقال أبو عمرو بن العلاء (٢) : من قرأ
الصفحه ١٠٣ :
في البطر. قال الراغب (١) : الأشر : شدّة البطر ؛ فالأشر أشدّ من البطر ، والبطر
أشدّ من الفرح ، وإن
الصفحه ١٥٤ :
فصل الألف والواو
أ وب :
الأوب : ضرب من
الرجوع (١) لأنّ الأوب لا يقال إلا في الحيوان ذي
الصفحه ٢٠١ :
النّقاخ :
الماء (١) ، والبرد : النوم (٢). وعليه حمل قوله : (لا يَذُوقُونَ فِيها
بَرْداً وَلا
الصفحه ٢٠٥ :
وحاجز ، فلا يبغي (١) هذا على كلّ حاجز بين شيئين فهو مومق وبرزخ ، فهما في
رأي العين مختلطان ، وفي
الصفحه ٢٤١ :
بعلا والنّخل الذي يشرب بعروقه بعلا (١). وفي الحديث «فيما سقي بعلا العشر» (٢). وتصور الذي في
الصفحه ٤٨٠ : كمرّ
الريح في كلّ غمرة
ويكتحل
التالي بمور وحاصب
ومنه : «أمر
بحصب المسجد
الصفحه ٥٢٣ : : (فَالْحامِلاتِ
وِقْراً)(٢) هي السّحاب لحملها ماء المطر. وقال الراغب : الحمل معنى
واحد واعتبر في أشياء كثيرة فسوّي
الصفحه ٦٠١ :
الْأَرْضِ)(١) من ذلك.
والخليط :
المجاور والشّريك والصّديق ، ومنه : الخليط في الزكوات ، والجمع
الصفحه ١٣٠ : ، كأنّ نفسه أمرته فائتمر. وقال أبو عبيد في قول امرىء القيس (٢) : [من المتقارب]
ويعدو على المرء ما يأتمر
الصفحه ٢٥٥ : . وقيل : بل جاء ذلك
على ما كانوا يتعارفونه ، من قولهم في الرجل العظيم إذا مات : بكت عليه السماء
والأرض
الصفحه ٤٩٥ : الوافر]
وألفى قولها كذبا ومينا
فصل الحاء والفاء
ح ف د :
قال تعالى : (بَنِينَ وَحَفَدَةً