الصفحه ١١٢ : يكن لهم زرع ولا ضرع. وكانوا يرحلون رحلتين ؛ رحلة في الشتاء ورحلة في
الصيف ... (٣) والناس يتخطّفون
الصفحه ١١٤ : (٢) ، كقولهم : مره وكمه في المرأة والكمأة. والميم مزيدة
ووزنه الآن : مفل وهذا تصريف واضح ، فلمّا جمع ردّ إلى
الصفحه ٢٥٨ :
الْبَلَدِ
الْأَمِينِ)(١) ، فأتى بمكة معرّفا ومنكرّا ، فقيل : إنه في حال
التنكير لم يكن بلدا بل
الصفحه ٤٧٧ :
يعشرن ولا يحشرن» (١) فيه قولان : أحدهما : لا يخرجن إلى الغزو ، واختاره
الهروي (٢). والثاني : لا
الصفحه ٥٦٨ : )(٣).
وقرىء : «وما
يخدعون» ولم يقرأ الأول في السبع (٤) إلا «يخدعون» كما بينّا وجه ذلك في غير هذا. وقيل : إنّ
الصفحه ٤٣ : عن حرف المدّ واللّين ، وذلك كوسط «قال»
ولا غرض لنا فيها لأنها لا يبتدأ بها. وإنما صورت الهمزة ألفا في
الصفحه ٧٠ : التي نحن فيها ولا من معناها في شيء
البتّة ، بل من مادّة «جور». ولذلك ذكرها في مادّة تيك. وإنّما اشتبه
الصفحه ٧٣ : أَجَلَهُنَّ فَلا تَعْضُلُوهُنَ)(٢) إشارة إلى حين انقضاء العدّة. وحينئذ لا جناح عليهنّ
فيما فعلن في أنفسهنّ
الصفحه ٨١ : )(٢) إشارة إلى اجتماعهم على الحقّ وتشاركهم في الصّفة
المقتضية لذلك.
وقولهم :
تأخّيت كذا ، أي تحرّيت في
الصفحه ١٤٨ : ء : أوله ، قال امرؤ القيس : [من
الرمل]
قد غدا
يحملني في أنفه
لاحق
الصّقلين
الصفحه ١٥٦ : في الوجود شيء. (وقيل : هو الذي
لا يحتاج إلى غيره. وقيل : المستغني بنفسه. وهذان يرجعان إلى قولنا : لم
الصفحه ١٨٩ :
في الباب ، ثم تعتبر معانيه التي تظهر منه ، ثم يقال تارة : بدر كذا أي طلع
طلوع البدر. ويعتبر
الصفحه ٢٩٥ :
تاجر في كذا أي حاذق في وجوه. قالوا : وليس في كلامهم تاء بعدها جيم غير
هذه المادة. فأمّا تجاه فمن
الصفحه ٣٦١ :
تقدّم منه : ثاب ، وتاب كلاهما بمعنى الرجوع. وكذا الجذّ والحذّ. وكذلك عتا
وعثا ، كما سيأتي في مادة
الصفحه ٤٧٩ :
بناحية ، ولا أدخله في جملتهم. وقال الأزهريّ : هي حرف استثناء ، واشتقاقه
من قولك : كنت في حشى فلان