الصفحه ٦٠٢ : وصلت بعلى لا عن بمجرّدها.
والخليع : الثوب المخلوع. والخليع أيضا من فيه مجانة ؛ كأنه خلع ثوب حيائه. ومنه
الصفحه ٤١٧ :
ج ي د :
قال الله تعالى
(فِي جِيدِها حَبْلٌ)(١).
الجيد : العنق
، ويجمع على أجياد. وقال الشاعر
الصفحه ٥٠٥ :
الفراء : لأنّ فيها حقائق الأمور. وقال غيره : لأنها تحقّ الكفار الذين
حاقوا الأنبياء إنكارا ؛ يقال
الصفحه ٥٨٣ : تعظيم المخوف
منه وأكثر ما يكون ذلك عن علم ما يخشى منه ، ولذلك خصّ به العلماء في قوله : / (إِنَّما
الصفحه ٤٨ :
المتكلم](١) ، إلا في هاتين اللفظتين في النداء خاصة. فلو قلت :
جاءني أبت وأمّت لم يجز. فذكري لهذه
الصفحه ٦٣٤ :
وأصل الخيال :
الصورة المجرّدة كالصورة المتصوّرة في المنام ، أو في المرآة أو في القلب بعيد
غيبوبة
الصفحه ٨٠ :
والأخ في الأصل
من ولده أبواك أو أحدهما. ويطلق أيضا على الأخ من الرّضاع. ويستعار الأخ في كلّ
مشارك
الصفحه ١٩٨ : : عليه صورة البروج ، كثوب مرجّل فيه صورة
الرجال. ومنه اعتبر معنى التّحسين ، فقيل : تبرّجت المرأة أي
الصفحه ٣٨٢ : بقهر. ومنه (وَأَجْلِبْ
عَلَيْهِمْ بِخَيْلِكَ). والجلب : المنهيّ عنه في قوله : «ولا جلب ولا جنب
الصفحه ٥٠١ : علمتها ، أي أكثرت المسألة عنها.
يقال : أحفى في سؤاله وألحف وألحّ ، كلّه بمعنى. قال تعالى : (إِنْ
الصفحه ٢٣٩ : الشرع كفروع الأحكام. فإذا اختلف الناس في أمر غير
الذي يختصّ بالنبيّ بيانه فهو مخيّر بين أن يبيّن وبين أن
الصفحه ٢٥١ :
فصل الباء والكاف
ب ك ر :
قال تعالى : (وَلَهُمْ رِزْقُهُمْ فِيها بُكْرَةً
وَعَشِيًّا
الصفحه ٣٦٦ : أجلي. وفيه : «لا صدقة في الإبل الجارّة» أي التي
تجرّ بأزمّتها ، يريد العوامل ؛ جعل فاعلا بمعنى المفعول
الصفحه ٤٥٠ :
يريد في بني
عبد الأشهل (١)
والحرّة :
واحدة الحرّ. والحرّة أيضا : حجارة سود من حرارة تتعرّض فيها
الصفحه ٢٤ : المؤرخون على أنها جرت سنة ٧٥٦ ه ، لكنهم اختلفوا في الشهر الذي قضى فيه
نحبه. أما عن سنة ولادته فلم يشر