الصفحه ٤٦٠ : الرجز]
ما زال
مجنونا على است الدّهر
في بدن (٤) ينمي وعقل
يحري
ورماه الله
الصفحه ٤٦٦ : يتكلمون في سبيهم قال
لهم رسول الله صلىاللهعليهوسلم : اختاروا إحدى الطائفتين : إمّا المال وإمّا السّبي
الصفحه ٤٦٩ : الله ولا تستحسروا (٥) أي لا تملّوا ، وهو عندي راجع إلى معنى الانقطاع
والاعياء.
وقال الراغب
الصفحه ٥٤٩ : ليس بجيد لما سيأتي في (فَأَزَلَّهُمَا) /. وقال ابن عرفة : حاق به الأمر أي لزمه ووجب عليه.
وقال
الصفحه ٥٦٢ : الذي يلحق الإنسان فيورثه اضطرابا
يشبه الجنون ، وهو أيضا المرض المؤثّر في الفكر والعقل. يقال : خبل وخبل
الصفحه ٥٨٨ : (٤). يقال : خضعت المرأة بكلامها ، وخضع بكلامه : ألانته له
وألانه لها. وخضعت اللحم : قطعته. وظليم أخضع : في
الصفحه ١٦٧ : : أيان تخرج أخرج ، ووقوعهما قليل ، ولذلك لم
ترد في القرآن إلا استفهاما وهي مبنية على الفتح لتضمّن معنى
الصفحه ٣٤٣ : :
الإفراط في الدّعاء والتضرّع ، تشبيها بجؤار الوحشيات من الظّباء ونحوها. وقيل :
هو الصحيح ، والاستغاثة
الصفحه ٥٣٢ : الفراء : العرب تجمع الحوت : أحوتة (٥) وأحواتا في القليل ، فإذا كثرت فهي الحيتان. قوله : إنّ
أفعلة من
الصفحه ٥٩٥ : عدو أحدهما أكثر من الآخر
في زمان واحد ، وتارة باعتبار ما يستخفّه الناس. وثقيل فيما يستوجبه
الصفحه ٢٤٢ : عن الشيء الذي ترغب عنه. وهو ضدّ الحبّ ، فإنّ الحبّ استئناس النفس إلى
الشيء الذي ترغب فيه. وقوله
الصفحه ٣٤٢ :
وقوله : (أَ لَيْسَ فِي جَهَنَّمَ مَثْوىً)(١) أي مكان ثواء. وأمّ مثواه أيضا كناية عن امرأته. ويقال
الصفحه ٤٣٠ : . والحجاب : الشيء الذي يحجب به. قوله : (وَبَيْنَهُما حِجابٌ)(٣) أي حاجز ، وهو إشارة إلى الحجب المذكورة في
الصفحه ٤٣٦ : في عظام الصدر قيل له
: قعس ، ومنه قوله : [من الطويل]
تقول ودقّت
صدرها بيمينها
الصفحه ٤٤٢ : : (وَيُحَذِّرُكُمُ اللهُ نَفْسَهُ)(٥) أي يخوّفكم ويذكّركم عقابه وما يوعدكم به. وأتى بلفظ
النّفس مبالغة وتنبيها أنّ