الصفحه ٣١٢ : ونحوها ، حسبما بينّاه في «الأحكام»
و «التفسير» ، وهو معنى قوله تعالى : (وَمَنْ تابَ وَعَمِلَ
صالِحاً
الصفحه ٥٩٨ : أهل الكبائر» ، وقد
حقّقنا هذا في «الأحكام» و «التفسير». ولو اقتضى التأبيد لما جاء مع لفظ الأبد
الصفحه ١٣٧ : . ويؤيد الأصل ما جاء في
الغريبين : ٨٦.
(٢) وفي س : من كتاب الله.
(٣) ١٥٧ / الأعراف : ٧.
(٤) قال قطرب
الصفحه ٤٢٧ :
والظلام الممدود : حبل وخيط. ومنه : «كتاب الله حبل ممدود» (٢). وقوله تعالى : (حَتَّى يَتَبَيَّنَ
لَكُمُ
الصفحه ٣٢٥ : ) الآية (٨). وقوله عليه الصلاة والسّلام : «إني تارك فيكم الثّقلين
؛ كتاب الله وعترتي» (٩) فيه وجهان أحدهما
الصفحه ١٦٩ : منزلة ، أو لطلب محمدة أو فضيلة. وهو أن يكون
الشيء في نفسه فاضلا ، وذلك أشرف المنازل.
ولما كانت هذه
الصفحه ٣٠٨ :
، أي آثمات. والحديث رواه ابن ماجة وأبو يعلى.
(٨) كذا في ح ، وفي س : الكلاب. الحوءب : منزل بين البصرة
الصفحه ٦١٩ : الناس. فقلت : ولقد صدق عليّ : «إنه كان في عصر أمثل من
عصرنا». ومما يشبه ذلك ما روي عن عائشة أنها لما
الصفحه ٣٤٥ : أمثلة (شرح المفصل : ١٠ / ٣٦).
(٨) البيت شاهد على مجيء التاء بدلا من السين ، وتتمته كما في شرح ابن يعيش
الصفحه ٢٠ : ء والنون
فصل الياء والواو
ي م م
ي ن ع
ي وم
تمّ فهرس
الكتاب بعون الله
الصفحه ٤٧٨ : في اللغة والنحو
من أهل البصرة وسكن بغداد. له «كتاب الأبنية» و «غريب سيبويه» ... توفي سنة ٢٢٥ ه
الصفحه ١٤١ :
آمين : اسم من
أسماء الله تعالى ، قاله الفارسيّ (٢) وردّوا عليه. وقد أجيب عنه في غير هذا الكتاب. وأمّا
الصفحه ١٤٤ : جملة الجمادات التي هي
منفعلة غير فاعلة سمّاها الله تعالى أنثى وبكّتهم (١) بها ونبّههم على جهلهم في
الصفحه ٢٥ : : وسنفرد له حديثا خاصا بعد قليل.
٩ ـ القول
الوجيز في أحكام الكتاب العزيز : ودعاه المؤرخون أحيانا «أحكام
الصفحه ٣٦٥ : » (٤) قيل : معناه جرّدوه من الأحاديث. قال أبو عبيد : أي
التي يرويها أهل الكتاب لكونهم غير مأمونين. وعندي