الصفحه ٣٩٥ : .
(٢) ورواية الحديث (في
النهاية : ١ / ٣٠٠): «إن الله تعالى ليدينّ الجمّاء من ذات القرن». يدي : يجزي.
(٣) يقول
الصفحه ٣٩٩ : المقصود في هذا المكان جهة الرفع قيل جناح الذلّ ،
كأنه قيل : استعمل الذّلّ الذي يرفعك عند الله من أجل
الصفحه ٤٤٦ : )(١).
وتصوّر منه
العمارة التي تحصل عنه في قوله تعالى : (مَنْ كانَ يُرِيدُ
حَرْثَ الْآخِرَةِ نَزِدْ لَهُ فِي
الصفحه ٤٥٤ : : ١ / ٣٧٠ ، وهو الله تعالى. وفيه رواية أخرى للحديث : «بمحرك».
(٤) معاهد التنصيص : ٣ / ١٣٨ ، وفيه : عمرو
الصفحه ٤٧٥ : لله والعزيز ، وهذا إلحاد في
أسمائه. ونزل : (وَلِلَّهِ
الْأَسْماءُ الْحُسْنى قُلِ ادْعُوا اللهَ أَوِ
الصفحه ٥١١ : . قال تعالى : (وَيَحْلِفُونَ عَلَى الْكَذِبِ)(٣) وقال تعالى : (يَحْلِفُونَ بِاللهِ
إِنَّهُمْ لَمِنْكُمْ
الصفحه ٥٢٠ : كلمة الإخلاص وهي (٣) : «لا إله إلّا الله» رأس الإيمان. وقيل : الحمد :
الثناء بالفضل ، وهو أخصّ من المدح
الصفحه ٥٨١ : على
الخسف مربوط برمّته
وذا يشجّ فلا
يرثي له أحد
ويقال : خسف
القمر وكسفت الشمس
الصفحه ٦٢٠ : فإذا ذكر الله خنس» (٢) أي انقبض.
خ ن ق :
قوله تعالى : (وَالْمُنْخَنِقَةُ)(٣) هي الدابة تخنق بحبل في
الصفحه ٦٢ :
أ ث ر :
قال تعالى : (فَانْظُرْ إِلى آثارِ رَحْمَتِ اللهِ)(١) ، وقرىء : «آثار» جمعا. والأثر
الصفحه ٢٢٢ :
عاكِفُونَ فِي الْمَساجِدِ)(١). وقوله : (لَهُمُ الْبُشْرى فِي
الْحَياةِ الدُّنْيا وَفِي الْآخِرَةِ)(٢) قيل
الصفحه ٢٢٥ : (٤) أربعون ذراعا». وفي حديث عبد الله (٥) «بصر كلّ سماء خمس مئة عام» أي غلظها. وفيه : يقال لصلاة المغرب صلاة
الصفحه ٣٤٦ : الذين يدّعون أنّ الله يكره عباده على المعاصي في عرف المتكلمين
مجبرة ، وفي عرف القدماء جبرية ، وجبريّة
الصفحه ٤٢٠ : (٢) قيل : المراد به الدّخن (٣) وفيه نظر ، لأنّ السنبل غلب واختصّ بالحنطة والشعير.
وأمّا الحبة
بكسر الحا
الصفحه ٤٤١ : : أحدق به.
وحدّق فيه
النّظر : إذا نظر إليه متأمّلا له ، وتحدّق أبلغ. وجمع الحدقة أحداق وحداق. قال