الصفحه ٩٣ :
وقد جمعت تصحيحا في قوله عليه الصلاة والسّلام (١) : «طوّقه من سبع أرضين». وفي قول الآخر : [من
الصفحه ٤٣٩ : ء هو الوصف المحيط بمعناه المميّز له عن
غيره. ولذلك يقال فيه إنه مانع جامع ، أي يمنع غيره من الدخول فيه
الصفحه ١١١ : الله.
(٤) من حديث عبد الرحمن بن عوف في الشورى. النهاية : ١ / ٥٩.
(٥) في الأصل : على ، وصوّبناه من
الصفحه ١٥٨ : كلّهم آل النبيّ صلىاللهعليهوسلم ، فقال : صدقوا وكذبوا. فقيل له ، فقال : كذبوا في
قولهم إنّهم كافّتهم
الصفحه ٣١٦ : .
وقوله : (وَإِنِّي لَأَظُنُّكَ يا فِرْعَوْنُ
مَثْبُوراً)(١) أي هالكا ، وقيل : ناقص العقل لمقابلة قوله له
الصفحه ٣٣٠ :
من الثّعالي
ووخز من أرانيها
يريد من
الثعالب وأرانبها ، فأبدل الباء ياء في اللفظتين. وقيل
الصفحه ٥٤٥ :
حَيْثُ
يَجْعَلُ رِسالَتَهُ)(١) ويجرّ بمن كقوله : (مِنْ حَيْثُ
أَمَرَكُمُ اللهُ)(٢) وفيها لغات
الصفحه ٣٩ :
وهي في (١) قوله تعالى : (لَوْ يَجِدُونَ
مَلْجَأً)(٢). ومادة (س ر د ق) وهي في (٣) قوله تعالى
الصفحه ٤٩ : إبراهيم مستقبل القبلة وهو قائم. ويروى
له أيضا : نحن آل الله في كعبته ، لم يزل ذاك على عهد إبراهيم. معرب
الصفحه ١٩٤ : الشاعر (٢) : [من الطويل]
بدا لك في تلك القلوص بداء
أي ظهر.
وقوله : (وَجاءَ بِكُمْ مِنَ الْبَدْوِ
الصفحه ٢٥٢ : عذرتها. ومنه البكر لأول ولد ، ولمن ولد له أولا من الأب والأمّ. يقال في الكلّ
بكر. قال الشاعر : [من الرجز
الصفحه ٣٢٤ :
قوله : (وَأَخْرَجَتِ الْأَرْضُ أَثْقالَها)(١) قيل : ما فيها (٢) من الموتى أخرجهم الحشر. وقيل : ما
الصفحه ٣٢٨ : ثلّة. ورئي عمر رضي الله عنه في المنام فسئل
عن حاله فقال : «كاد يثلّ عرشي» (٢) ، كنّى بذلك عن هول المطلع
الصفحه ٣٣٥ : فيستعتب ، ولا يخلق (٦) على كثرة الردّ». وقيل : قيل له : مثنى لما ثنّي فيه من
القصص والأمثال. وقيل ذلك : من
الصفحه ٣٩٠ : )(١) دون أن يقول : الجميع. كما قالوا : (نَحْنُ جَمِيعٌ) لمعنى بديع حقّقناه في موضعه.
وقوله عليه
الصلاة