الصفحه ٣٥٦ :
ج ح م :
الجحيم : شدة
توقّد النار وإضرامها. وجحمت النار : أضرمتها وزدت في توقّدها. ومنه : الجحيم
الصفحه ٧٤ : أن يستعمل وصفا ، وليس ذلك إلا لله وحده نحو : (قُلْ : هُوَ اللهُ أَحَدٌ)(٧) ، وأصله وحد ، يستعمل في
الصفحه ١٢٦ : : «إنّ
الله حرّم الخمر فلا أمت فيها» (٤). قال شمر : أي لا عيب فيها. قال الأزهريّ : بل معناه :
لا شكّ فيها
الصفحه ٥٣٤ : نعوذ بالله من الرجوع عن الجماعة بعد أن كنّا فيها.
والكور : الجماعة ، من : كار عمامته إذا جمعها ولفّها
الصفحه ٢٦٢ : يقبله المقول له.
وقوله : (وَقُلْ لَهُمْ فِي أَنْفُسِهِمْ قَوْلاً
بَلِيغاً)(٥) يصحّ حمله على المعنيين
الصفحه ٥٤٢ : المادة في شيء ، إنما هو من مادة م ح ل ، وسيأتي ذلك إن شاء الله
تعالى.
والمحال : ما
جمع فيه بين
الصفحه ٢٤٧ : .
وبقر فلان في
الأرض : إذا اتّسع في سفره ، فقطع أرضا بعد أرض. وسمّي محمد (٤) بن عليّ رضي الله عنهما
الصفحه ٢٩١ :
واستمرت في الخسران ، والمراد جملته. وإنّما خصّ اليدين بالذكر لأنهما محلّ
المزاولة. قال تعالى
الصفحه ٤٢٣ :
أمواله ورقيقه [وأعتده](١) حبسا في سبيل الله». وفي الحديث : «بعث أبا عبيدة على
الحبس» (٢) هم
الصفحه ٦١٢ :
قلبه. ولكن إذا استعملت المحبة في الله فالمراد مجرد الاختيار. وكذا الخلّة ؛ فإن
جاز في أحد اللفظين جاز
الصفحه ٦٦ :
فيه. وهذا كتسميتهم الشحم بالنّدى في قوله : [من الطويل]
تعالى (١) النّدى في متنه وتحدّرا
وكتسمية
الصفحه ١٠٧ :
والآفق :
الذاهب في الآفاق / وبه شبّه الذي بلغ النهاية في الكرم ، فقيل له : آفق ، لأنه
ذهب في آفاق
الصفحه ٢٨١ :
تخندف في أثرهم ـ أي تهرول ـ فلقبت خندف (١). ولم تزل العرب تفخر بهذا البيت ، قال (٢) : [من البسيط
الصفحه ٣٥٥ : (٣) : قليلة النّبات. وأجحد : صار ذا جحود. وجحدا (٤) له ونكرا مثل : سحقا له وبعدا ، في الدعاء عليه
الصفحه ٧٩ : : عن أخر ، كما حققته في غير هذا. وأمّا أخر جمع
أخرى بمعنى آخرة فليست كذا. وقد يراد بالآخر معنى غير