الصفحه ٣٣٨ : افاد في قبال دعوى السيد واتباعه القائلين بالسلب الكلي وعدم حجية الخبر
الواحد مطلقا ، الّا انه اذا تمّ
الصفحه ٣٤٠ :
فصل
في
الآيات التي استدل بها : فمنها : آية النبأ ، قال الله تبارك وتعالى : (إِنْ جاءَكُمْ
الصفحه ٣٥١ : وهو التعليق في الشرط يستلزم الدلالة على
المفهوم ، فيكون صدر الآية دالا على المفهوم وذيلها دالا على
الصفحه ٣٨٦ : .
لانه قال (قدسسره) ويرد عليها ما ذكرناه من الايرادين الاولين في آية النفر
: من سكوتها وعدم التعرض فيها
الصفحه ٣٩٢ :
وفيه
: إن كثيرا من الرواة يصدق عليهم أنهم أهل الذكر والاطلاع على رأي الامام عليهالسلام كزرارة
الصفحه ٣٩٨ : يلمزه ويقول هو اذن يصدق من كل احد ، فانزل الله فيه هذه الآية.
ومن الواضح : ان
التصديق الذي مدح الله
الصفحه ٤٠٧ : الكتاب..................................... ٢٢١
في تضعيف أدلّة المحدثين
الصفحه ٨٨ : وجه كونه
تكلفا فلعله لكون هذا التكليف كله انما هو للمحافظة على الاطلاق في لزوم ترتيب
جميع الآثار التي
الصفحه ٢٢٧ : او التجوز
لا يفهمها الّا من خوطب بالكتاب وهم النبي واهل بيته ، وهذا ظاهر في المنع عن
الصغرى وانه ليس
الصفحه ٢٥٧ :
______________________________________________________
ومما ذكرنا يظهر
ما في دعوى صاحب الفصول من دعوى اخذ العقلاء باصالة الحقيقة ، فان مرجعها الى دعوى
التمسك
الصفحه ٢٧٢ :
الحدس
برأيه ، وإن لم تكن ملازمة بينهما عقلا ولا عادة (١) ، كما هو طريقة المتأخرين في
دعوى الاجماع
الصفحه ٢٨٢ :
______________________________________________________
يتحقق باخباره
السبب للبناء على عدم كذبه ، ولا يتحقق مسببه بمجرد ذلك بل لا بد من البناء على
اصابته في
الصفحه ٣٠٦ : لا يكون إلا دون حد التواتر ، فلا بد في معاملته معه معاملته من
لحوق مقدار آخر من الاخبار ، يبلغ
الصفحه ٣٧٥ : انحصار الغاية لوجوب الانذار في التحذّر ، فيكون وجوب الانذار
دالا بدلالة الاقتضاء على وجوب التحذّر ، ولازم
الصفحه ٣٨٠ : الله في بعوثه التي
يبعثها للغزو ، وعلى هذا فتكون الفرقة المتخلفة هي الفرقة الباقية مع رسول الله ،
وهي