الصفحه ٢٨٣ :
دلالتهما
(١) ، خصوصا فيما إذا رأى المنقول إليه خطأ الناقل في اعتقاد
الصفحه ٣٧٢ : ء إدراك الواقع وعدم الوقوع في محذور مخالفته ، من
فوت المصلحة أو الوقوع في المفسدة ، حسن ، وليس
الصفحه ٤٠٠ : الى
آخر الجملة» كما انه اشار الى هذا المعنى بقوله السابق في الآية : «هو ترتيب خصوص
الآثار التي تنفعهم
الصفحه ٢٧ : ، والانقياد من العدل الذي يستحق فاعله المدح والثواب.
ولا فرق بالوجدان
بين المتجري المخطئ في قطعه وبين
الصفحه ٣٣ : في الواقع لا يكون
من الظلم بسبب القطع بكونه منه ، لوضوح عدم صيرورته بواسطة القطع مما يوجب خللا في
الصفحه ٤٩ : الشق المدعى وهو استحقاق المتجري للعقاب كالعاصي المصيب في قطعه.
وبيانها ان نفرض
ان هناك شخصين وما يعين
الصفحه ٥١ : تعرض المصنف
في عبارته التي اشار فيها الى هذا الاستدلال لخصوص شق التفصيل دون الشقين السابقين
، وهو عدم
الصفحه ٥٧ :
ولا
منشأ لتوهمه ، إلا بداهة أنه ليس في معصية واحدة إلا عقوبة واحدة ، مع الغفلة عن
أن وحدة المسبب
الصفحه ٢١٦ : للطريقة العقلائية.
وقد اشار هنا الى
الوجه الاول بقوله : «لوضوح عدم اختراع طريقة اخرى في مقام الافادة
الصفحه ٢١٩ : ما يمكن ان
يقال في تقريب اختصاص حجية الظهور بمن قصد افهامه دون غيره : ان استعمال المتكلم
اللفظ في
الصفحه ٢٦١ :
لا
يزالون يستشهدون بقوله في مقام الاحتجاج بلا إنكار من أحد ، ولو مع المخاصمة
واللجاج ، وعن بعض
الصفحه ٢٦٥ : يعلم بدخول الفرد المشكوك أو خروجه ، وإن كان المعنى معلوما في
الجملة (١) لا يوجب اعتبار قوله ، ما
الصفحه ٢٧٤ :
بالملازمة
العقلية ولا الملازمة العادية غالبا وعدم العلم بدخول جنابه عليهالسلام في المجمعين عادة
الصفحه ٢٩٦ :
فتوى
جماعة ، وهي غالبا غير مسلمة (١) ، وأما كون المبنى العلم بدخول الامام بشخصه في
الجماعة ، أو
الصفحه ٣٣٩ :
والالتزام
به ليس بضائر (١) ، بل لا محيص عنه في مقام المعارضة (٢).
وأما
عن الاجماع ، فبأن المحصل