الصفحه ١٥٨ :
الشك
فيه (١) ، ومنع حجيتها ـ لو سلم ثبوتها ـ لعدم قيام دليل قطعي على اعتبارها (٢) ،
والظن به لو
الصفحه ١٨٠ :
وأما
تفويت مصلحة الواقع ، أو الالقاء في مفسدته فلا محذور فيه أصلا ، إذا كانت في
التعبد به مصلحة
الصفحه ٢٢٥ : والتجوز في غير واحد من ظواهره ، كما هو الظاهر
الصفحه ٢٤١ :
الاعتبار
(١) ، إلا أنه لا يمنع عن حجية ظواهره ، لعدم العلم بوقوع الخلل فيها بذلك أصلا
الصفحه ٢٨١ : ادلة حجية
الخبر لا عموم فيها ولا اطلاق يشمل الاخبار عن حدس وان المتيقن منها هو حجية الخبر
عن حسّ فقط
الصفحه ٣٣٣ : هم الكفار المنكرون
للبعث ، وظن هؤلاء انما هو في اصول الدين فان الذي ينكر اصول الدين لا يفكر في
فروع
الصفحه ٥٥ :
ثم
لا يذهب عليك : إنه ليس في المعصية الحقيقية إلا منشأ واحد لاستحقاق العقوبة ، وهو
هتك واحد ، فلا
الصفحه ٦٢ :
لنفسه
ونورا لغيره ـ صح أن يؤخذ فيه بما هو صفة خاصة وحالة مخصوصة ، بإلغاء جهة كشفه ،
أو اعتبار
الصفحه ٨٩ : التنزيلي ،
فالدلالة الالتزامية متوقفة على الدلالة المطابقية ، وقد عرفت ان الاطلاق في
الدلالة المطابقية
الصفحه ١١٩ :
حيث
قال في جملة ما استدل به في فوائده على انحصار مدرك ما ليس من ضروريات الدين في
السماع عن
الصفحه ١٤٢ :
بالامتثال
(١).
______________________________________________________
التشريك في
العبادة
الصفحه ٢٤٠ :
التي
يمكن أن تكون مرجعا في باب تعارض الروايات أو الشروط ، أو يمكن أن يتمسك بها ويعمل
بما فيها
الصفحه ٢٤٣ : بوقوع الخلل في خصوص الظهورات لكان هذا العلم الاجمالي مانعا عن الاخذ
بالظواهر لحصول العلم الاجمالي بعدم
الصفحه ٢٦٤ : في المشترك على ان هذه المعاني
كلها حقيقة.
فاتضح مما ذكرنا
ان اللغوي ليس من اهل الخبرة في تعيين
الصفحه ٢٧٨ :
الامر
الثالث : إنه لا إشكال في حجية الاجماع المنقول بأدلة حجية الخبر ، إذا كان نقله
متضمنا لنقل