الصفحه ٤٩ :
لحقائق المعارف عن الموهومات الخرافية التي ملأت كتب العهدين وغيرها من
مصادر التعلم في ذلك العصر
الصفحه ٨٦ :
وقد يطلق ويراد
منه بياض النهار مع ليله كما في قوله تعالى :
(تَمَتَّعُوا فِي
دارِكُمْ ثَلاثَةَ
الصفحه ٨٧ : إلى سعادتهم في الدنيا والآخرة ، ولكن التعصب داء
عضال ، وطلاب الحق قليلون كما أشرنا اليه فيما تقدم
الصفحه ٩٦ :
كتابنا «نفحات الإعجاز» (١).
ذكر هذا
المتوهم في معارضة سورة الفاتحة قوله : «الحمد للرحمن رب
الصفحه ١٠٠ : إناء بالذي فيه ينضح».
ولسائل أن يسأل
هذا الكاتب عن معنى كلمة «الجواهر» التي جاء بها معرّفة بالألف
الصفحه ١٠١ : ـ التي توجب بقاء اسمه ما دامت الدنيا باقية. وأما في
الآخرة فالشفاعة الكبرى ، والجنان العالية ، والحوض
الصفحه ١٣٩ : ، يقرئ القرآن ويفهم
خطأهم ولحنهم بالشفة». ولد سنة ١٢٠ ، وتوفي سنة ٢٢٠ (١).
قال ابن حجر : «أما
في القرا
الصفحه ١٥٢ :
إذا دخلت في ذلك الضابط ، وحينئذ لا يتفرد بنقلها مصنف عن غيره ، ولا يختص
ذلك بنقلها عن غيرهم من
الصفحه ١٥٤ :
وقد صرح بعضهم بأن التحقيق ان القراءات السبع متواترة عن الأئمة السبعة
بهذه القراءات السبع موجود في
الصفحه ١٥٨ :
فالمادة متواترة وإن اختلف في هيئتها أو في إعرابها ، وإحدى الكيفيتين أو
الكيفيات من القرآن قطعا
الصفحه ١٦١ :
التي تنسب لهؤلاء القرّاء السبعة ليست هي الأحرف السبعة التي اتسعت الصحابة
في القراءة بها ، وإنما
الصفحه ١٩١ : هذا
الاحتمال في البحث عن تواتر القراءات ـ وقد تقدم ذلك ـ في باب «نظرة في القراءات».
وان أريد بها
قرا
الصفحه ١٩٨ : التحريف بهذا المعنى ، وذم فاعله في عدة من الروايات. منها :
رواية الكافي
بإسناده عن الباقر عليهالسلام
الصفحه ٢٠٠ :
سورة الفاتحة ـ وإذن فالقرآن المنزل من السماء قد وقع فيه التحريف يقينا ،
بالزيادة أو بالنقيصة
الصفحه ٢١٩ : بالتحريف ، فادّعى أن الحجاج لما قام بنصرة بني أمية أسقط من القرآن آيات
كثيرة كانت قد نزلت فيهم ، وزاد فيه