الصفحه ٢١٥ :
ليس فيه مخالفة للتقية ، ونرى أنهم عليهمالسلام أمرونا بقراءة سورة «القدر والتوحيد» في كل صلاة
الصفحه ٢٧٥ :
في كتب التفسير
وغيرها آيات كثيرة ادعى نسخها. وقد جمعها أبو بكر النحاس في كتابه «الناسخ
والمنسوخ
الصفحه ٢٩٢ :
القاتل والمقتول ، بل كانت في مقام بيان المساواة في مقدار الاعتداء فقط ،
على ما هو مفاد قوله تعالى
الصفحه ٣٣٠ :
وقال الآمدي :
اختلفوا في أن النبي صلىاللهعليهوآلهوسلم هل كان متعبدا بالاجتهاد فيما لا نص فيه
الصفحه ٣٣٧ : بقتالهم سواء أكانوا اعتزلوا
المسلمين أم لم يعتزلوهم ، فيكون في الآية موردان للنسخ.
والجواب :
إن الآية
الصفحه ٤١٢ :
أما وجود
المعنى بغير وجوده اللفظي فينحصر في نحوين ، وكلاهما لا مدخل للفظ فيه أبدا :
أحدهما
الصفحه ٤٢١ :
وذهب بعض : إلى
أنها نزلت مرتين ، مرة في مكة ، واخرى في المدينة تعظيما لشأنها ، وهذا القول
محتمل
الصفحه ٥٠٣ : الحارث الأعور وكان كذابا» وان يتابعه
جماعة على رأيه.
قال أبو عبد
الله القرطبي في الجزء الأول من تفسيره
الصفحه ٥٧٤ :
٢٤٥
جواز القراءة بها في الصلاة
١٦٦
تعارض روايات الجمع
٢٤٨
هل
الصفحه ١٨ :
وقد ورد في
الأثر عن النبي صلىاللهعليهوآلهوسلم : «فضل كلام الله على سائر الكلام كفضل الله على
الصفحه ٥٧ :
حاشا قدس
المسيح من هذا البهتان العظيم. فقد جاء في العاشر اللاويين أن الرب قال لهارون : «خمرا
الصفحه ٩٤ : استدل بها الخصم. فإن القرآن هو السبب الأعظم في هداية
المسلمين ، وفي خروجهم من ظلمات الشقاء والجهل إلى
الصفحه ١١٣ :
الجواب :
أولا : أنا قد أوضحنا للقارئ حال الآيات المقترحة في جواب
الاستدلال المتقدم. ولا شك في
الصفحه ١٦٢ :
توفي سنة ٣١٠ وكان بعيده أبو بكر محمد بن أحمد بن عمر الداجوني ، جمع كتابا
في القراءات ، وأدخل معهم
الصفحه ١٩٢ :
وتوضيح القول :
أن لكل قوم من العرب لهجة خاصة في تأدية بعض الكلمات ، ولذلك نرى العرب يختلفون في