الصفحه ٢٢٥ :
صحته وفساده أو يتمسك في إثباته بما في بعض الروايات من وجود أسماء جملة من
المنافقين في مصحف علي
الصفحه ٢٧٩ : منفصل.
فالنسخ في الحقيقة تقييد لإطلاق الحكم من حيث الزمان ولا تلزم منه مخالفة الحكمة
ولا البداء بالمعنى
الصفحه ٢٨٦ : ، وكالمقيد بالإضافة إلى المطلق ، والتزموا بالنسخ في هذه
الموارد وما يشبهها ، ومنشأ هذا قلة التدبر ، أو
الصفحه ٤٢٨ : يلحظ فيها ـ في مرحلة الوضع ـ جهة من كمالاتها دون جهة صح
أن يقال : لفظ الجلالة موضوع للذات المستجمعة
الصفحه ٤٤٧ : ءتها في الصلاة ، حتى أن معاوية تركها في صلاته في يوم من أيام خلافته ، فقال
له المسلمون : «أسرقت أم نسيت
الصفحه ٥٠٤ : النعم» ثم
ذكر قصة الكساء ، وحديث المنزلة وإعطاء الراية له في يوم خيبر ، ولم يكتف نبي
الإسلام
الصفحه ١٢ :
رأيت صغارة
الإنسان فى تفسيره وتفكيره أمام عظمة الله فى قرآنه.
رأيت نقص
المخلوق في تناهيه وخضوعه
الصفحه ١٣ :
تبحث فى الاجتماع ، وشيئا آخر حين تنظر فى أشياء أخر.
على المفسر :
أن يوضح الفن الذي يظهر فى
الصفحه ٣٨ : الناس فيما يشبه هذه الأمور ، ولا يشكّون فيها
أبدا ، فإذا ادعى أحد من الناس سفارة عن ملك من الملوك في
الصفحه ٤١ :
وشاع الطب
اليوناني في عصر المسيح عليهالسلام وأتى الأطباء في زمانه بالعجب العجاب ، كان للطب رواج
الصفحه ٥٨ :
أيام ، ومرّت عليه أعوام. نعم لا بد من أن يقع في التناقض والتهافت من حيث
يريد أو لا يريد ، لأن ذلك
الصفحه ٦٤ : سُلْطاناً فَلا يُسْرِفْ فِي الْقَتْلِ) «١٧ : ٣٣».
والقرآن بسلوكه
طريق الاعتدال ، وأمره بالعدل والاستقامة
الصفحه ١٨٤ :
٣ ـ ان الرواية
مضطربة في مفادها ، فإن الزجر والحرام بمعنى واحد ، فلا تكون الأبواب سبعة ، على
أن
الصفحه ١٨٨ :
والقراءة لا تختلف بذلك ، ونسبة الاختلاف إلى اللفظ في ذلك من قبيل وصف
الشيء بحال متعلقه. ولذلك
الصفحه ٢٠٨ :
في آية الحفظ ، فإنها مسبوقة بقوله تعالى :
(وَقالُوا يا أَيُّهَا
الَّذِي نُزِّلَ عَلَيْهِ