الصفحه ٥١ :
وَإِلْياسَ
كُلٌّ مِنَ الصَّالِحِينَ : ٨٥. وَإِسْماعِيلَ
وَالْيَسَعَ وَيُونُسَ وَلُوطاً وَكلًّا
الصفحه ٦٨ :
نبي الإسلام قد نشأ بين أمة وحشية ، لا معرفة لها بشيء من هذه التعليمات؟!!
٤ ـ القرآن والإتقان في
الصفحه ٢٤١ :
«أن عمر بن
الخطاب سأل عن آية من كتاب الله ، فقيل : كانت مع فلان فقتل يوم اليمامة. فقال :
إنا لله
الصفحه ٥٤ :
٥ ـ وفي
الإصحاح الثامن والثلاثين من التكوين : أن «يهوذا» بن يعقوب زنى بزوجة ابنه «عير»
المسماة
الصفحه ٢٠١ : التحريف إلى كثير من الأعاظم. منهم شيخ المشايخ المفيد ، والمتبحر
الجامع الشيخ البهائي ، والمحقق القاضي نور
الصفحه ٣٩٩ :
فيترتب عليه كلما يترتب على القطع من الآثار ، فيصح الاخبار على طبقة كما
يصح أن يخبر على طبق العلم
الصفحه ٤١٢ : : وجوده الحقيقي الذي يظهر به في نظام الوجود من
الجواهر والأعراض ، ولا بد في تحقيق هذا الوجود من تحقق
الصفحه ٢٥ : سعادة الآخرة
والأولى ، فكل آية من آياته منبع فيّاض بالهداية ومعدن من معادن الإرشاد والرحمة ،
فالذي تروقه
الصفحه ٥٢ :
سمعت صوتك فاختبأت لأني عريان. فقال الله : من أعلمك بأنك عريان ، هل أكلت
من الشجرة؟ ثم إن الله بعد
الصفحه ٢٠٢ : آية الرجم في كتاب الله ، فيضلوا بترك فريضة أنزلها الله ، والرجم في
كتاب الله حق على من زنى إذا أحصن من
الصفحه ٢١٩ : بالتحريف ، فادّعى أن الحجاج لما قام بنصرة بني أمية أسقط من القرآن آيات
كثيرة كانت قد نزلت فيهم ، وزاد فيه
الصفحه ٢٢٤ :
(وَيُعَلِّمُكَ مِنْ
تَأْوِيلِ الْأَحادِيثِ ١٢ : ٦.
نَبِّئْنا بِتَأْوِيلِهِ : ٣٦. هذا
تَأْوِيلُ رُ
الصفحه ٢٤٦ :
الكتب ، وتقول الرواية الخامسة ـ ويظهر من غيرها أيضا ـ أن المتصدي هو زيد
وعمر.
ـ هل فوّض لزيد
الصفحه ٢٨٢ :
٦ ـ وجاء في
الاصحاح السابع عشر من سفر التكوين «عدد ١٠» في قول الله لإبراهيم :
«هذا هو عهدي
الذي
الصفحه ٣٣٢ : الذي يفهم منها ، وهو ثبوت الإرث بالمعاقدة ، ومع ذلك
فلا نسخ لمدلول الآية.
وبيان ذلك : إن
سياق الآية