الصفحه ٨ : المقدسة ، تسعى جاهدة في طرح موسوعته الكاملة في
الفقه والأصول والرجال والتفسير عرفانا منها بجميل ما قدمه
الصفحه ١٠ : فَما رَبِحَتْ تِجارَتُهُمْ وَما كانُوا مُهْتَدِينَ.
يَوْمَ يَخْرُجُونَ مِنَ الْأَجْداثِ سِراعاً
الصفحه ٢٤ :
منها.
«وآكام لا يجوز
عنها القاصدون» (٣) والمراد أن القاصدين لا يصلون إلى أعالي الكتاب
ليتجاوزوها. وفي
الصفحه ٣٤ :
ـ
معنى الإعجاز.
ـ
لا بد للنبي من إقامة المعجز.
ـ
خير المعجزات ما شابه أرقى فنون العصر
الصفحه ٣٥ : لمنصب من المناصب الإلهية بما يخرق نواميس الطبيعة ويعجز
عنه غيره شاهدا على صدق دعواه.
وإنما يكون
المعجز
الصفحه ٨٠ : .
ـ
سخافات وخرافات في معارضة سورتين من القرآن.
الصفحه ١٢٧ : ، فارسي
من أهل همدان ، أسلم على يد السائب بن أبي السائب المخزومي.
__________________
(١) نفس المصدر
الصفحه ١٢٨ : » (٣).
أقول : الكلام
في من أخذ القراءة عنه كما تقدم.
وأما قنبل :
فهو محمد بن عبد الرحمن بن خالد بن محمد أبو
الصفحه ١٣٤ : ءة عرضا وسماعا عن أبي محمد اليزيدي ، وهو من أجلّ أصحابه. مات أول سنة ٢٦١ ،
وقد قارب السبعين (١). قال أبو
الصفحه ١٣٥ : كتاب «التيسير والمستنير» عن جعفر بن محمد
الصادق عليهالسلام قالوا : «استفتح حمزة القرآن من حمران ، وعرض
الصفحه ١٣٧ :
محقق أستاذ». أخذ القراءة عرضا عن سليم ، وهو من أضبط أصحابه وأجلّهم. توفي سنة
٢٢٠ (٢).
أقول : والكلام
الصفحه ١٤٣ : ضابط
مشهور أخذ القراءة عرضا عن يعقوب الحضرمي». قال الداني : «وهو من أحذق أصحابه».
روى القراءة عنه عرضا
الصفحه ١٤٤ : يعقوب الحضرمي ، وهو من أجلة أصحابه ، توفي سنة ٢٣٥
أو ٢٣٤. (٢)
أقول : الكلام
فيمن عرض القراءة عليه كما
الصفحه ١٤٥ : : «هو
من أجلة أصحاب نافع وقدمائهم ، وقد شاركه في الاسناد». مات ـ فيما أحسب ـ في حدود
سنة ١٦٠ (٢).
أقول
الصفحه ١٤٨ :
ـ
تواتر القرآن من الضروريات.
ـ
ليست القراءات متواترة.
ـ
تصريحات أرباب الفن بعدم تواتر القرا