الصفحه ١٦ :
ـ
عجز الإنسان عن وصف القرآن.
ـ
من هم أعرف الناس بمنزلته؟
ـ
حديث الرسول فى فضل القرآن
الصفحه ١٧ :
من الخير أن
يقف الإنسان دون ولوج هذا الباب ، وأن يتصاغر أمام هذه العظمة ، وقد يكون الاعتراف
الصفحه ٣٩ : الذين ينكرون هذا القول ، ويمنعون حكم العقل بذلك فلا بد لهم من سدّ باب
التصديق بالنبوة. وهذا أحد مفاسد
الصفحه ٤٩ :
لحقائق المعارف عن الموهومات الخرافية التي ملأت كتب العهدين وغيرها من
مصادر التعلم في ذلك العصر
الصفحه ٦٤ : ».
وجوّز لولي
المقتول أن يقتصّ من القاتل العامد :
(وَمَنْ قُتِلَ
مَظْلُوماً فَقَدْ جَعَلْنا لِوَلِيِّهِ
الصفحه ٧٣ : القرآن هي حركة الأرض. فقد قال عز من قائل :
(الَّذِي جَعَلَ لَكُمُ
الْأَرْضَ مَهْداً) «٢٠ : ٥٣».
تأمّل
الصفحه ٨٧ : .
الجواب :
إن كل إنسان
يدرك بفطرته أنه قادر على جملة من الأفعال ، فيمكنه أن يفعلها وأن يتركها وهذا
الحكم
الصفحه ٩٧ : من قول الله تعالى. فإن كلمة «الله» علم للذات المقدسة
الجامعة لجميع صفات الكمال ، ومن صفات الكمال
الصفحه ١٢٥ : الهيثم بن عمران : «كان عبد
الله بن عامر رئيس أهل المسجد زمان الوليد بن عبد الملك ، وكان يزعم أنه من حمير
الصفحه ١٤٠ :
٧
الكسائي الكوفي
هو على بن حمزة
بن عبد الله بن بهمن بن فيروز الأسدي ، مولاهم من أولاد الفرس
الصفحه ١٤٦ : في «الكامل». مات بعد سنة ١٧٠ فيما أحسب (١).
إن من ذكرناهم
من رواة القراء العشرة هم المعروفون بين
الصفحه ١٧٧ : ء
الله ـ ولكنه نزل على حرف واحد من عند الواحد» (١).
وقد تقدم
إجمالا أن المرجع بعد النبي
الصفحه ١٨٤ : يخلو
من أحدهما.
٤ ـ ان اختلاف
معاني القرآن على سبعة أحرف لا يناسب ما دلت عليه الأحاديث المتقدمة من
الصفحه ٢٢٦ : ، وأنها على طوائف.
فلا بد لنا من شرح ذلك ، والكلام على كل طائفة بخصوصها.
الطائفة
الأولى : هي الروايات
الصفحه ٢٢٨ :
«إنما أنتم من
طواغيت الأمة ، وشذاذ الأحزاب ، ونبذة الكتاب ، ونفثة الشيطان ، وعصبة الآثام ،
ومحرفي