الصفحه ٥٠٣ :
أنبأنا محمد بن سيرين قال : «كان من أصحاب ابن مسعود خمسة يؤخذ عنهم ،
أدركت منهم أربعة وفاتني
الصفحه ٣٠٨ : كقتادة ومحمد بن جابر إلى أن الآية الأولى مخصوصة بالثيّب والثانية بالبكر ،
وقد نسخت كلتاهما بحكم الجلد
الصفحه ١٨٤ : ، والجدل ، والقصص ، والمثل.
واستدل على ذلك برواية محمد بن بشار ، بإسناده ، عن أبي قلامة قال :
«بلغني أن
الصفحه ٢٩٧ : البيت عليهمالسلام الدالة على جواز الوصية للوارث ، ففي صحيحة محمد بن
مسلم ، عن أبي جعفر عليهالسلام قال
الصفحه ٣٦٠ : تزل محرّمة.
روى الشيخ
الصدوق بإسناده عن محمد بن مسلم ، قال :
«سئل أبو عبد
الله
الصفحه ٣٧٧ :
الدين : إن محمد بن العباس ذكر في تفسيره سبعين حديثا من طريق الخاصة والعامة
تتضمن أن المناجي للرسول هو
الصفحه ٤٢٨ :
وَجَهْرَكُمْ وَيَعْلَمُ ما تَكْسِبُونَ) «٦ : ٣».
وقد روى أبو
جعفر وهو محمد بن نعمان في ظن الصدوق قال : «سألت
الصفحه ٢٢١ : هذه الأمة ، كعبادة العجل ، وتيه بني إسرائيل أربعين سنة ، وغرق
فرعون وأصحابه ، وملك سليمان للإنس والجن
الصفحه ١٥١ : الحافظ أبو عمرو عثمان بن سعيد
الداني ، ونص عليه في غير موضع الإمام أبو محمد مكي بن أبي طالب ، وكذلك
الصفحه ٢٢٥ : الروايات ، وإن كانت ضعيفة السند ، فإن جملة منها نقلت من كتاب
أحمد بن محمد السياري ، الذي اتفق علماء الرجال
الصفحه ٣٦٥ : شىء واحد وهو الكفر وليس هو على أشياء مختلفة
فقلت لجعفر بن محمد عليهالسلام قول الله تعالى : (أَوْ
الصفحه ٤١٦ : بما ذكره الإمام أبو عبد الله جعفر بن محمد الصادق عليهالسلام في هذا الموضوع ، فقد روى الشيخ الكليني
الصفحه ٣٣٠ : أنهم رأوا أن اتباع سنة الخلفاء
كاتباع سنة النبي (٣).
وعلى أيّ فما
أجود ما قاله عبد الله بن عمر
الصفحه ٢٣٠ : عباس ، وتفسير فرات
بن إبراهيم الكوفي بأسانيد متعددة أيضا ، عن الأصبغ بن نباته. قالوا : قال أمير
الصفحه ٢٣٢ : مكانها كلمات أخرى.
فمنها : ما رواه علي بن إبراهيم القمي ، بإسناده عن حريز عن
أبي عبد الله عليهالسلام