الصفحه ٣٩١ : الله عزوجل بشيء مثل [أفضل من] البداء» (١).
وروى بإسناده ،
عن هشام بن سالم ، عن أبي عبد الله
الصفحه ٤٤٧ : : وهي رواية ابن عبد الله بن مغفل ـ يظهر مما تقدم في الجواب عن الرواية
الاولى ، على أنها تضمنت ما يخالف
الصفحه ٤٦١ : تأتي
لأحد معان ثلاثة :
الأول : الطاعة
، ومنه قوله تعالى :
(أَلَمْ أَعْهَدْ
إِلَيْكُمْ يا بَنِي
الصفحه ٤٦٢ :
الديانون» (١)
وقد يطلق العبد
على المطيع الخاضع ، كما في قوله تعالى :
(أَنْ عَبَّدْتَ بَنِي
إِسْرائِيلَ
الصفحه ٥٢١ : اللهم
إن هذا إلا اختلاق. وقد حكى الرازي في خاتمة كتاب المحصل عن سليمان بن جرير كلاما
يقبح منه ذكره ولا
الصفحه ٥٢٢ : ).
وروى العياشي ،
عن يعقوب بن شعيب ، وعن حماد ، عن أبي عبد الله عليهالسلام نحو ذلك ، هذه الروايات وغيرها
الصفحه ٥٢٨ : أنس بن مالك أنه قال :
«صلّى معاوية
بالمدينة صلاة ، فجهر فيها بالقراءة ، فقرأ بسم الله الرحمن الرحيم
الصفحه ٥٣٠ :
الرواية الوليد بن مسلم القرشي ، وفي وثاقته كلام ، بل صرح غير واحد بكثرة خطئه ،
أو تدليسه «راجع تهذيب
الصفحه ٥٣٩ :
التعليقة (٢١)
ص ٤٧٧
تأويل آية السجود بالكشف
قال الحسن بن
منصور :
«لما قيل
لإبليس : اسجد
الصفحه ٥٤٤ :
التعليقة (٢٥)
ص ٤٨٥
الأمر بين الأمرين
وحسنات الناس وسيئاتهم
روى الحسن بن
علي الوشاء عن
الصفحه ٥٧١ :
ت
تفسير ابن كثير
٢٩٠ ، ٢٩٣ ، ٣١٤ ، ٣٣٢ ، ٣٤١ ، ٣٤٧ ، ٣٥٣ ، ٤٣٩
تفسير ابي
حيان ٤٥٢
تفسير علي بن
إبراهيم