الصفحه ٢٢٣ : كله كما
أنزل إلا كذاب ، وما جمعه وحفظه كما نزّله الله تعالى إلا علي بن أبي طالب والأئمة
من بعده
الصفحه ٢٣١ :
نزلت في علي بن أبي طالب والحسن والحسين عليهمالسلام فقلت له : إن الناس يقولون فما له لم يسمّ عليا وأهل
الصفحه ٢٣٤ : كتاب الله فخذوه ، وما خالف كتاب الله فدعوه ...» (١).
وما رواه الشيخ
الجليل سعيد بن هبة الله «القطب
الصفحه ٢٣٧ : حرب اليمامة فخيف ضياع القرآن وذهابه من
الناس ، فتصدى عمر وزيد بن ثابت لجمع القرآن من العسب ، والرقاع
الصفحه ٢٤٧ : أنه كان أبا خزيمة ، وصريح الروايتين الثامنة ،
والحادية عشرة أنه كان خزيمة بن ثابت ، وهما رجلان ليس
الصفحه ٢٥٤ :
وعن عبادة بن
الصامت أيضا :
«كان الرجل إذا
هاجر دفعه النبي صلىاللهعليهوآلهوسلم إلى رجل منا
الصفحه ٢٨٩ : بن أسلم أن الآية منسوخة (١) واختلف في ناسخها فذكر ابن عباس أنها منسوخة بقوله
تعالى :
(وَحَيْثُ ما
الصفحه ٣١٧ :
٢ ـ وروى أبو نضرة قال :
«كنت عند جابر
بن عبد الله فأتاه آت ، فقال : [إن] ابن عباس وابن الزبير
الصفحه ٣٢٧ :
سمى المهر أجرا. وقد روي نحو ذلك عن عمر بن الخطاب أيضا (١).
مزاعم حول المتعة :
زعم صاحب
المنار
الصفحه ٣٣٥ : ».
وروى نحو ذلك
أبو هريرة (٢). وروى أبو ميسرة ، عن عمر بن الخطاب قال : «لما نزل
تحريم الخمر ، قال : اللهم
الصفحه ٣٥٠ : ، والفرار من الزحف. ومن
القائلين بهذا القول : عطاء بن أبي رياح (١).
__________________
(١) الناسخ
الصفحه ٣٦١ : الْمُؤْمِنِينَ) «٢٤ : ٣».
فعن سعيد بن
المسيب ، وأكثر العلماء أن هذه الآية منسوخة بقوله تعالى :
(وَأَنْكِحُوا
الصفحه ٣٧٥ : أيضا
في أن حسن ذلك لا يختص بوقت دون وقت. ودلّت الآية الثانية على أن عامة المسلمين ـ غير
علي بن أبي طالب
الصفحه ٣٧٦ : بالحكم غير أمير المؤمنين علي بن أبي طالب عليهالسلام. وترك المناجاة وإن لم يكن معصية لله سبحانه ، لأن
الصفحه ٣٨٦ : الفضيل بن يسار عن أبي
جعفر عليهالسلام ، الكافي : ١ / ١٤٧ ، رقم الحديث : ٦.
(٣) راجع الكافي : ١ / ١٤٧