الصفحه ٥٣١ :
التعليقة (١٧)
ص ٣٧٣
ابن تيمية
ونقله أحاديث جواز زيارة القبور
إن كثرة
الروايات في المقام
الصفحه ٥٣٦ :
التعليقة (١٨)
ص ٤٧٦
تهمة
الآلوسي للشيعة
ونظير الاتهام
المذكور في (ص ٤٧٢) ما ذكره الآلوسي
الصفحه ٥٤٠ :
التعليقة (٢٢)
ص ٤٧٨
حديث
إبليس مع الله
عن الصادق عليهالسلام :
«قال إبليس :
رب اعفني من
الصفحه ٥٠٣ : الحارث الأعور وكان كذابا» وان يتابعه
جماعة على رأيه.
قال أبو عبد
الله القرطبي في الجزء الأول من تفسيره
الصفحه ١٧٢ :
«كنت في المسجد
فدخل رجل يصلّي فقرأ قراءة أنكرتها عليه ، ثم دخل رجل آخر فقرأ قراءة غير قراءة
صاحبه
الصفحه ١٩٣ :
النسخ بالإجماع القطعي على ذلك ، لأن مدرك الإجماع إنما هو عدم ثبوت نزول
القرآن على اللهجات
الصفحه ٢١٢ :
وقد أشكل على هذا الدليل :
بأن أخبار
الثقلين إنما تدل على نفي التحريف في آيات الأحكام من القرآن
الصفحه ٣٩ :
ولكن دلالة
المعجز على صدق مدعي النبوة متوقفة على القول بأن العقل يحكم بالحسن والقبح. أما
الأشاعرة
الصفحه ١٠٧ :
ووجه دلالتها ـ
على ما يزعمون ـ أنها ظاهرة في أن النبي صلىاللهعليهوآلهوسلم لم يأت بآية غير
الصفحه ٢١٨ : عثمان على نحو ليس في إمكان عثمان أن ينقص من القرآن
شيئا ، ولا في إمكان من هو أكبر شأنا من عثمان
الصفحه ٢٢٤ : ءْيايَ : ١٠٠. ذلِكَ
تَأْوِيلُ ما لَمْ تَسْطِعْ عَلَيْهِ صَبْراً ١٨ : ٨٢).
وغير ذلك من
موارد استعمال هذا
الصفحه ٢٣٠ :
المؤمنين عليهالسلام :
«القرآن نزل
على أربعة أرباع : ربع فينا ، وربع في عدونا ، وربع سنن وأمثال ، وربع
الصفحه ٢٩٢ :
القاتل والمقتول ، بل كانت في مقام بيان المساواة في مقدار الاعتداء فقط ،
على ما هو مفاد قوله تعالى
الصفحه ٣٤٠ : على
التقييد هي الآية الاولى. ويدلّ على ذلك أيضا ـ مضافا إلى شهادة سياق الآيات بذلك ـ
قوله تعالى في ذيل
الصفحه ٤٣٤ : يناسبها ذكر اسم الله ولا سيما مع توصيفه بالرحمن الرحيم (١).
وعلى الجملة :
ابتدأ الله كتابه التدويني بذكر