الصفحه ٣١٦ : الروايات معارضة بروايات أهل البيت عليهمالسلام المتواترة التي دلت على إباحة المتعة ، وأن النبي لم
ينه عنها
الصفحه ٣٢٥ : .
الرجم على المتعة :
قد صح في عدة
روايات ـ تقدم بعضها ـ أن عمر حكم بالرجم على المتعة.
فمنها : ما رواه
الصفحه ٣٤١ :
صلىاللهعليهوآلهوسلم المائدة من آخر القرآن تنزيلا ، فأحلوا حلالها ،
وحرّموا حرامها» (٣)
وغير ذلك من
الروايات الدالة
الصفحه ٣٤٦ : بالنسخ في مدلول الآية الكريمة ، والدليل
على ذلك وجوه :
الأول : الروايات المستفيضة عن أهل البيت
الصفحه ٣٦٢ : ...) «٩ : ٥».
واستندوا في
ذلك الى ما رواه عليل بن أحمد ، عن محمد بن هشام ، عن عاصم بن سليمان ، عن جويبر ،
عن الضحاك ، عن
الصفحه ٣٦٦ : تخيير الإمام في
الأسير بعد الإثخان بين القتل وبين ما ذكر من الأمور.
قال : «والذي
رواه أصحابنا أن
الصفحه ٣٨٦ : الأول ، بأن
البداء لا ينشأ منه.
قال الرضا عليهالسلام لسليمان المروزي ـ في الرواية المتقدمة عن الصدوق
الصفحه ٤٣٢ : ورد
في بعض الروايات : أن «الرحمن» اسم خاص ومعناه عام وأما لفظ «الرحيم» فهو اسم عام
، ومعناه خاص ومختص
الصفحه ٤٤١ : ، وأحمد بن حنبل في رواية عنه
، وإسحاق بن راهويه وأبو عبيد القاسم بن سلام (٣) وعن البيهقي نقل هذا القول عن
الصفحه ٤٨٤ : ٤ : ٦٤).
والروايات
الواردة عن النبي الأكرم صلىاللهعليهوآلهوسلم وعن أوصيائه الكرام عليهمالسلام في
الصفحه ٤٨٥ : :
وأما الروايات
من طرق أهل السنة فهي أيضا كثيرة متواترة (٣) نتعرض لذكر بعضها :
١ ـ روى يزيد
الفقير
الصفحه ٤٨٦ : بشفاعة رجل من أمتي أكثر من بني تميم» ورواه
الترمذي والحاكم (٥).
ومن هذه
الروايات يستكشف أن الاستشفاع
الصفحه ٥٠٠ : رواية في صحيح البخاري.
ـ
رأي محمد عبده في الطلاق الثلاث.
ـ
اختلاق الرازي نسبة الجهل إلى الله على
الصفحه ٥١٧ : أَحَلَّ اللهُ لَكُمْ وَلا تَعْتَدُوا إِنَّ اللهَ لا
يُحِبُّ الْمُعْتَدِينَ).
رواها عن
البخاري جماعة من
الصفحه ٥٤٢ : في «تيسير الوصول» الجزء ١ ص ٢٠ بعد رواية عبيد الله
أخرجه مالك.
وروى أبو هريرة
أن رسول الله