الصفحه ٣٦٣ : الله أعظم منه نقمة وأشد أخذا ، وهذا الحكم تهذيبي
أخلاقي ، وهو لا ينافي الأمر بالقتال للدعوة إلى الإسلام
الصفحه ١٢ : الإنصاف أن نكلف أحدا ـ وإن بلغ ما بلغ
من العلم والتبحر ـ أن يحيط بمعاني كتاب الله الأعظم ، ولكن الشيء الذي
الصفحه ١١ :
مقدّمة الطبعة الأولى
لما ذا وضعت هذا التفسير؟
كنت ولعا منذ
أيام الصبا بتلاوة كتاب الله الأعظم
الصفحه ٥٢٤ : الله إضافة معنوية ، وأن كلمة «الله»
مستعملة في معناها ، وعليه فقد استعملت كلمة «اسم» في معناها الجامع
الصفحه ٤٣٤ : يناسبها ذكر اسم الله ولا سيما مع توصيفه بالرحمن الرحيم (١).
وعلى الجملة :
ابتدأ الله كتابه التدويني بذكر
الصفحه ٣٤٧ : وبجلوها ، فإن اسم الله عزوجل فيها في سبعين موضعا ، ولو يعلم الناس ما في قراءتها ما
تركوها» (١).
ومنها
الصفحه ٤٣٣ : الاسم إلى الله ليست بيانية ، ليكون المراد من قوله : «الله الرحمن الرحيم»
ألفاظها فإنه بعيد جدا ، ويضاف
الصفحه ٤٢٨ : لجميع صفات الكمال.
إن قلت :
إن كلمة «الله»
لو كانت علما شخصيا لم يستقيم معنى قوله عز اسمه
الصفحه ١٠١ : له
اسم ولا رسم ، فكانت العاقبة لهؤلاء الشانئين ما أخبر الله عنهم ، فلم يبق لهم اسم
ولا ذكر خير في
الصفحه ٦٦ :
السَّبِيلِ وَما مَلَكَتْ أَيْمانُكُمْ إِنَّ اللهَ لا يُحِبُّ مَنْ كانَ
مُخْتالاً فَخُوراً ٤ : ٣٦. وَأَحْسِنْ
الصفحه ٤٢٢ : نخرج ، قلت : يا رسول الله إنك قلت ألا أعلمك أعظم سورة
من القرآن؟ قال : الحمد لله ربّ العالمين هي السبع
الصفحه ٤٣٥ :
الأعظم من ناظر العين إلى بياضها (١) كما بدأ في كتابه التكويني باسمه الأعظم في عالم الوجود
العيني
الصفحه ٤٤ : الأموال الطائلة في الحطّ من كرامة هذا الدين ،
والنيل من نبيه الأعظم ، وكتابه المقدس ، ويتكرر هذا العمل
الصفحه ٩٤ :
وأجزائه فلا يعلم عددهم إلا الله تعالى. على أن النظرة العقلية البسيطة
تشهد بكذب تلك الأخبار التي
الصفحه ١٠٥ :
لا يشك باحث
مطلع في أن القرآن أعظم معجزة جاء بها نبي الإسلام ، ومعنى هذا أنه أعظم المعجزات
التي