الصفحه ٢٢٧ :
٣ ـ ما عن سعد
بن عبد الله القمي ، بإسناده عن جبار الجعفي عن أبي جعفر عليهالسلام قال :
«دعا
الصفحه ٢٣٨ : القرآن. قلت لعمر
: كيف تفعل شيئا لم يفعله رسول الله؟ قال عمر : هذا والله خير ، فلم يزل عمر
يراجعني حتى
الصفحه ٢٥٢ : صلىاللهعليهوآلهوسلم رغبته بحفظ القرآن ، والاحتفاظ به : وكانت السيطرة
والسلطة له خاصة ، والعادة تقضي بأن الزعيم إذا
الصفحه ٢٨٨ : ، على أن متوهم النسخ في الآية الكريمة قد حمل لفظ الأمر من قوله تعالى
:
(حَتَّى يَأْتِيَ
اللهُ
الصفحه ٣٢٩ : النبي نكاح المتعة فهو أيضا لا معنى له بعد
شهادة جماعة من الصحابة بإباحته في زمان رسول الله
الصفحه ٣٧١ :
المعلوم الذي علينا؟ قال : هو والله الشيء يعلمه الرجل في ماله يعطيه في
اليوم ، أو في الجمعة ، أو
الصفحه ٣٧٣ : فكان له دينار فباعه بعشرة دراهم ، فكان كلما ناجى
الرسول صلىاللهعليهوآلهوسلم قدّم درهما حتى ناجاه
الصفحه ٣٨٨ : في كتاب
«الاحتجاج» عن أمير المؤمنين عليهالسلام أن قال :
«لو لا آية في
كتاب الله ، لأخبرتكم بما كان
الصفحه ٣٩١ :
الله إياه ـ بجميع عوالم الممكنات لا يحيط بما أحاط به علم الله المخزون
الذي استأثر به لنفسه ، فإنه
الصفحه ٤٠٨ : على قسمين : لفظي ونفسي ، وأن كلام الله
النفسي قائم بذاته وقديم بقدمه وهو إحدى صفاته الذاتية. وذهبت
الصفحه ٤٤٤ :
ثم رفع رأسه متبسما ، فقلنا : ما أضحكك يا رسول الله؟ قال : أنزلت عليّ
آنفا سورة فقرأ : بسم الله
الصفحه ٤٦٨ :
وقد أبطل الله
سبحانه كلا الاعتقادين في كتابه العزيز ، فقال تعالى في إبطال الاعتقاد بتعدد
الآلهة
الصفحه ٤٧٩ :
في قوله : «إني تارك فيكم الثقلين كتاب الله وعترتي أهل بيتي». (١) وتؤكد جوازها أيضا سيرة المسلمين
الصفحه ٤٨٢ : وهي عبادة العبيد.
حصر الاستعانة بالله :
لا مانع من
استعانة الإنسان في مقاصده بغير الله من
الصفحه ٤٩٧ :
إِنَّ
اللهَ لا يَهْدِي الْقَوْمَ الظَّالِمِينَ* ٦ : ١٤٤. وَاللهُ يَهْدِي مَنْ يَشاءُ إِلى
صِراطٍ