الصفحه ٣٨٩ : الله يستحيل أن يقع فيه البداء. وكيف يتصور فيه البداء؟ وأن
الله سبحانه عالم بجميع الأشياء منذ الأزل ، لا
الصفحه ٤٧٢ : مقابلا للعبادة ، وإذا فلا يكون كل خضوع وتذلل لغير الله شركا
بالله تعالى.
ثانيها : الخضوع للمخلوق
الصفحه ٤٦٩ :
(وَإِذْ قالَ اللهُ يا
عِيسَى ابْنَ مَرْيَمَ أَأَنْتَ قُلْتَ لِلنَّاسِ اتَّخِذُونِي وَأُمِّي
الصفحه ٤٧٠ :
مِنْ
ذلِكَ وَلا أَكْثَرَ إِلَّا هُوَ مَعَهُمْ أَيْنَ ما كانُوا ٥٨ : ٧. كَذلِكَ
اللهُ يَفْعَلُ ما
الصفحه ٥٥١ :
عبدا مملوكا لا يقدر على شىء
٢٦٤
فمن عفي له من أخيه شىء
٢٩٣
عفا الله عنك
الصفحه ٣٨٧ :
الثالث : قضاء الله الذي أخبر نبيه وملائكته بوقوعه في الخارج
إلا أنه موقوف على أن لا تتعلق مشيئة
الصفحه ٤٩٢ :
بدايتها على تمجيد الله سبحانه ، والثناء عليه بما هو أهله واشتملت في
نهايتها على سؤال الهداية منه
الصفحه ٣٨٤ :
تقدير الله» تارة وب «قضائه» تارة أخرى ، ولكن تقدير الله وعلمه سبحانه
بالأشياء منذ الأزل لا يزاحم
الصفحه ٤٢٣ :
دين الإسلام قد دعا جميع البشر إلى الإيمان بالله وإلى توحيده :
(قُلْ يا أَهْلَ
الْكِتابِ
الصفحه ٤٨٤ : ، بل وفيه إظهار للحاجة إلى غير الله وما ذا يصنع محتاج بمحتاج مثله؟ وما
ذا ينتفع العاصي بشفاعة من لا
الصفحه ٥٤٢ :
ص ١٢٩ ، ٢٢٤ عن أنس والجزء ٥ ص ٢٤٦ عن معاذ بن جبل. وص ٤٣٣ ما يؤدي معناها
عن عبيد الله بن عدي ، قال
الصفحه ٥٥٤ :
٣٨
وقالوا يا ايها الذي نزل عليه الذكر
١١٦ ، ٢٠٧
ولو شاء الله لجعلكم امة
الصفحه ٤٤٣ : أبي أذينة :
«... فلما فرغ
من التكبير والافتتاح أوحى الله اليه سمّ باسمي فمن أجل ذلك جعل بسم الله
الصفحه ٤٨٣ :
بالله هو الحد الوسط بين الإفراط والتفريط ، فالفعل فعل العبد وهو فاعله
باختياره ، ولذلك استحق عليه
الصفحه ٥٢٩ : إحدى هذه
الروايات في ص ٤٤٤ ، وروى قتادة عن أنس : أن قراءة رسول الله صلىاللهعليهوآلهوسلم كانت مدا