الصفحه ٦١ : السواد الأعظم فكانت لهم ـ باختلاف قبائلهم وأسرهم ـ آلهة يعبدونها
ويتخذونها شفعاء الى الله ، وشاع بينهم
الصفحه ١٥٧ :
المتنبي ـ مثلا ـ لا يصادم تواتر القصيدة عنه وثبوتها له : وان اختلاف
الرواة في خصوصيات هجرة النبي
الصفحه ٢٩٣ : بعد جدهم الأعظم صلىاللهعليهوآلهوسلم وبعد هذا فلا يبقي مجال لدعوى نسخ الآية الكريمة من جهة
قتل الحر
الصفحه ٢٧ : مخصوصة فإن القراءة لا تتهيأ
لكل أحد ، وفي كل وقت ، وهذا من أعظم الأسباب في نشر الإسلام
الصفحه ٤٣ : ، وآثروا
المبارزة بالسنان على المعارضة في البيان ، فكان هذا العجز والمقاومة أعظم حجة على
أن القرآن وحي إلهي
الصفحه ٤٨ : لدهشة المفكرين ، وحيرتهم إلى اليوم الأخير ، وهذا من
أعظم نواحي الإعجاز.
ولنتنازل
للخصوم عن هذه الدعوى
الصفحه ١٠٦ : ء ، والمموّهين على البسطاء أن في آيات القرآن ما يدل على نفي كل معجزة
للنبي الأعظم صلىاللهعليهوآلهوسلم غير
الصفحه ٢٠٠ :
المسلمين عدم وقوع التحريف في القرآن ، وأن الموجود بأيدينا هو جميع القرآن المنزل
على النبي الأعظم
الصفحه ٢٣١ : أن المتخلفين عن بيعة أبي بكر لم
يحتجوا بذكر اسم على في القرآن ، ولو كان له ذكر في الكتاب لكان ذلك
الصفحه ٤٥٥ : (١) وعليه يحمل ما ورد في القرآن من ذلك ، كما في المقام.
وأما قول
الكشاف : إن اسم الفاعل هنا بمعنى
الصفحه ٤١٥ : إطلاق المتكلم على الله ، وهذه الهيئة اسم
الفاعل وضعت لإفادة قيام المبدأ بالذات قياما وصفيا. ولذا لا يطلق
الصفحه ٤٢٧ :
أنه اسم جنس فسره بالمعنى الاشتقاقي.
الثالث : أن لفظ الجلالة لو لم يكن علما لما كانت كلمة «لا
الصفحه ٢٣٠ : أن وعده الله بالعصمة من الناس ، ولو كان اسم «علي» مذكورا في القرآن
لم يحتج إلى ذلك النصب ، ولا إلى
الصفحه ٤٣٢ : ورد
في بعض الروايات : أن «الرحمن» اسم خاص ومعناه عام وأما لفظ «الرحيم» فهو اسم عام
، ومعناه خاص ومختص
الصفحه ٤١٤ : كلاما لا أريد أن أبديه ، وقد
قال الله عزّ اسمه :
(وَأَسِرُّوا
قَوْلَكُمْ أَوِ اجْهَرُوا بِهِ إِنَّهُ