الصفحه ٥١٨ : مناقشة تلك الروايات في آية المتعة ـ فإن يد
التحريف تناولت هذه الرواية فغيّرتها عما كانت عليه من الصحة
الصفحه ٣٢٥ : .
الرجم على المتعة :
قد صح في عدة
روايات ـ تقدم بعضها ـ أن عمر حكم بالرجم على المتعة.
فمنها : ما رواه
الصفحه ٤٥١ : فرض صحة سندها معارضة برواية أنس ، وقد تقدمت (٣) وهي رواية مقبولة روتها جميع الصحاح غير موطأ مالك
الصفحه ٤٠٢ : الكتاب ، والمقيدة
لمطلقاته ، فلو كان التخصيص أو التقييد من المخالف للكتاب لما صح قولهم : «ما خالف
قول
الصفحه ٤٣٢ : عاقبتها العذاب والخسران؟ فإن
الرحمة الزائلة تندك أمام العذاب الدائم لا محالة ، وبلحاظ ذلك صح أن يقال
الصفحه ٤٣٤ : دلالته أقوى ، ومن هنا صح إطلاق الأسماء الحسنى على
الأئمة الهداة ، كما في بعض الروايات (٢). فالواجب جل
الصفحه ٢٩٠ :
للمسافر أن يتوجه في نافلته إلى أية جهة شاء ، وعلى صحة صلاة الفريضة فيما
إذا وقعت بين المشرق
الصفحه ٤٨١ : ، واعتبر
في صحة العبادة أن تكون لله بما هو أهل للعبادة ووجه بطلان هذا القول : أن عامة
البشر غير المعصومين
الصفحه ٤١٥ : العلم والنوم ، لكن القابض والباسط والنافع
والضار تطلق على موجد هذه المبادئ ، وعليهن فعدم صحة إطلاق
الصفحه ١٢٠ : ، وصحة دعواه ،
وأن غير القرآن ـ من معجزاته الكثيرة المنقولة بالتواتر الإجمالي ـ أولى بالتصديق
من معجزات
الصفحه ١٤٩ : إنما ينقل قراءته بنفسه.
الرابع : احتجاج كل قارئ من هؤلاء على صحة قراءته ، واحتجاج
تابعيه على
الصفحه ١٥٠ : متواترة لما صح هذا الإنكار
فهذا ابن جرير الطبري أنكر قراءة ابن عامر ، وطعن في كثير من المواضع في بعض
القرا
الصفحه ١٥١ : : «فلا ينبغي أن يغتر بكل قراءة تعزى إلى واحد من هؤلاء
الأئمة السبعة ويطلق عليها لفظ الصحة ، وانها هكذا
الصفحه ١٥٢ : القرّاء فذلك لا يخرجها عن الصحة ، فإن الاعتماد على
استجماع تلك الأوصاف لا على من تنسب اليه ، فإن القراءات
الصفحه ١٨٢ : صلىاللهعليهوآلهوسلم كل قارئ على قراءته ، وأمر المسلمين بالتسليم لجميعها ،
وأعلمهم بأن ذلك رحمة من الله لهم ، فكيف صح