الصفحه ٥٠٨ : إثباته ، وأي فرق بين إخباركم
أنتم عن معاجز موسى عليهالسلام وإخبار النصارى عن معاجز عيسى عليهالسلام
الصفحه ٥٠٩ : لا بالتواتر فإذا لزم تصديق المخبر عن تلك المعاجز وهو يدعي النبوة لزم
الإيمان به والاعتقاد بنبوته
الصفحه ١٣٨ : ثقة صالح ،
أصله من أصبهان». أخذ القراءة عرضا عن جماعة من تابعي أهل المدينة. قال سعيد بن
منصور : سمعت
الصفحه ١٤٥ : الله بن عباس ، وأبي هريرة. قال يحيى بن معين : «كان إمام أهل
المدينة في القراءة فسمّي القارئ بذلك ، وكان
الصفحه ٣٤٧ : بالتسبيح» (٢).
ومما لا ريب فيه
أن وجوب الزكاة إنما نزل في المدينة ، فكيف يمكن أن يقال : إن الآية المذكورة
الصفحه ٤٧ :
بعثك بالحق لو سرت بنا الى برك الغماد ـ يعني مدينة الحبشة ـ لجالدنا معك من دونه
حتى تبلغه. فقال له رسول
الصفحه ١٢٧ : علي بن المديني : «كان ثقة». وقال ابن سعد : «ثقة».
وذكر أبو عمرو الداني أنه : «أخذ القراءة عن عبد الله
الصفحه ١٣٠ : ابن معين : «ليس بثقة». وقال ابن المديني : «ضعيف الحديث ،
وتركته على عمد». وقال البخاري : «تركوه». وقال
الصفحه ١٣٢ : لما هرب من الحجاج
، فقرأ بمكة والمدينة ، وقرأ أيضا بالكوفة والبصرة على جماعة كثيرة ، فليس في
القرا
الصفحه ١٥٠ : التهذيب : ٦ / ٢٨٠ ، قال أحمد بن
سنان : سمعت علي بن المديني يقول : «كان عبد الرحمن بن مهدي أعلم الناس
الصفحه ٢٤٨ : وكذا ، وكانت الأنفال من أول ما أنزل بالمدينة ، وكانت براءة من آخر
القرآن نزولا ، وكانت قصتها شبيهة
الصفحه ٢٩١ : .
(٣) نفس المصدر ص ٢٠٩. وقال ابن كثير : قال البخاري وعلي بن المديني ،
وإبراهيم النخعي ، والثوري في رواية عنه
الصفحه ٣٥٧ : الْمَدِينَةِ وَمَنْ
حَوْلَهُمْ مِنَ الْأَعْرابِ أَنْ يَتَخَلَّفُوا عَنْ رَسُولِ اللهِ وَلا
يَرْغَبُوا
الصفحه ٣٦٩ : القول بالنسخ ... وهذا القول يروى عن أهل
المدينة ، والشافعي ، وأبي عبيد» (٢).
ويردّه :
ان هذا القول
الصفحه ٤٢١ :
وذهب بعض : إلى
أنها نزلت مرتين ، مرة في مكة ، واخرى في المدينة تعظيما لشأنها ، وهذا القول
محتمل