الصفحه ٣٣٧ : وَلا تَتَّخِذُوا مِنْهُمْ وَلِيًّا وَلا
نَصِيراً : ٨٩. إِلَّا الَّذِينَ
يَصِلُونَ : ٩٠).
وعلى ذلك
الصفحه ٣٥٤ : . ومعنى ذلك : أن
يكون التشريع الأول لغوا ، ولا يستطيع القائل بالنسخ إثبات ذلك إلا أن يتمسك بخبر
الواحد
الصفحه ٣٧٥ : ، وأنه لا يقدم على
مناجاته ـ بعد هذا الحكم ـ إلا من كان حبه لمناجاة الرسول أكثر من حبه للمال.
ولا ريب
الصفحه ٣٧٧ : مناجاة كل أحد إلا من تصدّق بصدقة ، وكان معي دينار ، فتصدقت به ،
فكنت أنا سبب التوبة من الله على المسلمين
الصفحه ٣٨٤ : يعبر عنها بالاختيار ، وقد
يعبر عنها بالإرادة ، فإن تعلقت المشيئة به وجد وإلا لم يوجد. والعلم الإلهي
الصفحه ٣٨٥ : عليهالسلام أنه قال : إن لله عزوجل علمين علما مخزونا مكنونا لا يعلمه إلا هو من ذلك يكون
البداء ، وعلما علمه
الصفحه ٣٩٠ : الآية (يَمْحُوا اللهُ ...) فأما من قال بأن الله تعالى لا يعلم الشيء إلا بعد كونه
فقد كفر وخرج عن التوحيد
الصفحه ٤٢٢ : دَعاكُمْ) «٢٤ : ٨». ثم قال : ألا أعلّمك أعظم سورة في القرآن قبل أن تخرج من المسجد؟
فأخذ بيدي فلما أردنا أن
الصفحه ٤٢٧ : إله
إلا الله» كلمة توحيد ، فإنها لا تدل على التوحيد بنفسها حينئذ ، كما لا يدل عليه
قول : لا إله إلا
الصفحه ٤٢٩ :
الجلالة وإن كانت جزء منها على العلمية ، إلا أن الهمزة فيها همزة وصل تسقط في
الدرج ، إلا إذا وقعت بعد حرف
الصفحه ٤٥٨ : حمد إلا وهو داخل فيما قلت» (١).
وعنه ـ سلام
الله عليه ـ :
«ما أنعم الله
على عبد بنعمة صغرت أو كبرت
الصفحه ٤٥٩ :
باختيارهم ، فهي وإن كانت اختيارية إلا أنها منتهية إلى الله سبحانه ، فانه الموفق
للصواب ، والهادي إلى الرشاد
الصفحه ٤٦٧ : أَلَّا نَعْبُدَ
إِلَّا اللهَ وَلا نُشْرِكَ بِهِ شَيْئاً وَلا يَتَّخِذَ بَعْضُنا بَعْضاً
أَرْباباً مِنْ
الصفحه ٤٦٨ : :
(لَوْ كانَ فِيهِما
آلِهَةٌ إِلَّا اللهُ لَفَسَدَتا) ٢١ : ٢٢. (وَما كانَ مَعَهُ
مِنْ إِلهٍ إِذاً لَذَهَبَ
الصفحه ٤٧٠ :
مِنْ
ذلِكَ وَلا أَكْثَرَ إِلَّا هُوَ مَعَهُمْ أَيْنَ ما كانُوا ٥٨ : ٧. كَذلِكَ
اللهُ يَفْعَلُ ما