الصفحه ١٩٩ : الأول إلّا أنه قد انقطع في زمان عثمان ، وانحصر المصحف
بما ثبت تواتره عن النبي صلىاللهعليهوآلهوسلم
الصفحه ٢٠١ :
العلم المجاهد الشيخ محمد جواد البلاغي في مقدمة تفسيره «آلاء الرحمن».
وقد نسب جماعة
القول بعدم
الصفحه ٢٢٤ : ذلك ظاهرا يفهمه العارف باللغة
العربية ، أم كان خفيّا لا يعرفه إلا الراسخون في العلم.
وأما التنزيل
الصفحه ٢٢٥ : كان صحيحا ، إلا أن هذه الزيادات ليست من القرآن ،
ومما أمر رسول الله صلىاللهعليهوآلهوسلم بتبليغه
الصفحه ٢٣٣ : الكلباسي حيث قال على ما حكي عنه : «إن الروايات الدالة على التحريف مخالفة
لإجماع الأمة إلا من لا اعتداد به
الصفحه ٢٤٥ : زيد ، وكان الناس يأتون زيد بن ثابت ، فكان لا يكتب آية
إلا بشهادة عدلين ، وإن آخر سورة براءة لم توجد
الصفحه ٢٥٤ : هذه
الروايات مخالفة لما أجمع عليه المسلمون قاطبة من أن القرآن لا طريق لإثباته إلا
التواتر ، فإنها تقول
الصفحه ٢٦٥ : ادعيت علما ـ وويلك ـ ما جعل الله
ذلك إلا عند أهل الكتاب الذين أنزل عليهم ، وويلك ما هو إلا عند الخاص من
الصفحه ٢٦٩ : موارد الشبهات التحريمية ، إلا أن ذلك نشأ
من توهّمهم أن الروايات الآمرة بالتوقّف أو الاحتياط تدلّ على
الصفحه ٣٠٢ : في الورود ، فكيف إذا لم يعلم ذلك؟ وعلى هذا فيختص
قتال المشركين بغير الحرم ، إلا أن يكونوا هم
الصفحه ٣٠٧ : تَبَيَّنَ
الرُّشْدُ مِنَ الْغَيِ) «٢ : ٢٥٦».
الا بأن يكون
المراد بيان علة الحكم ، وان عدم الإكراه إنما هو
الصفحه ٣١٨ :
إحداهما متعة النساء ، ولا أقدر على رجل تزوج امرأة إلى أجل إلا غيبته
بالحجارة ...» (١).
٦ ـ وروى
الصفحه ٣٢٤ : إلا
تحريم عمر.
__________________
(١) تقدم ذلك في
الرواية الخامسة من روايات جابر ، ورواه أبو صالح
الصفحه ٣٢٥ :
بالرخصة بالتمتع في الحج ، فقال له ناس :
«كيف تخالف
أباك وقد نهى عن ذلك ، فقال لهم : ويلكم ألا تتقون
الصفحه ٣٣٦ : ، وإن كانت غير مقدورة إلا أن
فقده لشعوره هذا كان باختياره ، والممتنع بالاختيار لا ينافي صحة العقاب عليه