الصفحه ٣٩٠ : الحسين ، وعلي بن أبي طالب قبله ، ومحمد بن
علي وجعفر ابن محمد عليهمالسلام :
«كيف لنا
بالحديث مع هذه
الصفحه ٢٩٧ : البيت عليهمالسلام الدالة على جواز الوصية للوارث ، ففي صحيحة محمد بن
مسلم ، عن أبي جعفر عليهالسلام قال
الصفحه ٥٤٥ : : ٥٨١٢٩] وصحيح مسلم باب
اختباء النبي دعوة الشفاعة لأمته الجزء ١ ص ١٣٠ ، ١٣١ [الحديث : ٢٩٣ ، ٢٩٥].
وأخرجها
الصفحه ٧٣ :
والنظرة الصحيحة في معنى الآية ـ بعد ملاحظة ما اكتشفه علماء النبات ـ تفيدنا
سرا دقيقا لم تدركه
الصفحه ٢٣٠ :
ومنها : رواية الكافي ، وتفسير العياشي عن أبي جعفر عليهالسلام وكنز الفوائد بأسانيد عديدة عن ابن
الصفحه ١٩٩ : :
إن من يقول بعدم تواتر تلك المصاحف ـ كما هو الصحيح ـ فالتحريف بهذا المعنى وإن
كان قد وقع عنده في الصدر
الصفحه ٢٢٧ :
٣ ـ ما عن سعد
بن عبد الله القمي ، بإسناده عن جبار الجعفي عن أبي جعفر عليهالسلام قال :
«دعا
الصفحه ٣٥ : لمنصب من المناصب الإلهية بما يخرق نواميس الطبيعة ويعجز
عنه غيره شاهدا على صدق دعواه.
وإنما يكون
المعجز
الصفحه ١١٥ : النبوة ، ولم تدل على صدقها كان
الإتيان بها في مقام الاحتجاج عبثا ، لا يصدر من نبي حكيم.
وقد يتوهم
متوهم
الصفحه ٢٣١ :
رسول الله صلىاللهعليهوآلهوسلم من إظهار ذلك ، ليحتاج إلى التأكيد في أمر التبليغ.
وعلى الجملة
الصفحه ٣١٨ : من وجه
آخر عن همام.
(٢) صحيح مسلم : ٤ / ١٣١ ، كتاب النكاح ، باب نكاح المتعة.
(٣) مسند احمد
الصفحه ٢٠ : النبي صلىاللهعليهوآلهوسلم «لتركبن سنن من قبلكم». (١)
أما قوله صلىاللهعليهوآلهوسلم : «من تركه
الصفحه ٢٥٣ : النبي صلىاللهعليهوآلهوسلم ببئر معونة مثل هذا العدد» (١).
وقد تقدم في
الرواية «العاشرة» أنه قتل من
الصفحه ٢٨٩ : في أن
توجهه إلى بيت المقدس كان بأمر من الله تعالى لمصلحة كانت تقتضي ذلك ، ولم يكن
لاختيار النبي
الصفحه ٥٣٢ : يعلمهم إذا خرجوا إلى المقابر أن يقول قائلهم : السلام
عليكم أهل الديار من المؤمنين والمسلمين ، وإنا إن شا