الصفحه ٩٩ : مستقيم سلكه الذين أنعم الله عليهم من النبيين والصديقين والشهداء
والصالحين ، ووجود طرق اخرى غير مستقيمة
الصفحه ٢١١ : يكفي لتمسك الأمة به.
__________________
(١) تقدمت الاشارة إلى مصادر هذه الأخبار في ص ٢٦ من هذا
الصفحه ١٥٧ : هو أعظم منهم وأوثق ، كما اعترف به بعضهم ،
وستعرف ذلك. ولو سلمنا أن القرّاء السبعة أوثق من غيرهم
الصفحه ٤٩٦ : النبات إلى نموه ، فيسير إلى جهة لا
صادّ له عن سيره فيها ، وكيف يهتدي الحيوان فيميز بين من يؤذيه ومن لا
الصفحه ٤٤٧ :
مع شهادة ابن عباس ، وأبي هريرة ، وأمّ سلمة على أن رسول الله كان يقرأ
البسملة وبعدّها آية من
الصفحه ٣٠٦ :
(يا أَيُّهَا
النَّبِيُّ جاهِدِ الْكُفَّارَ وَالْمُنافِقِينَ) «٩ : ٧٣».
وذهب بعضهم إلى
أنها
الصفحه ٥٤ : الفعل إلى من له أدنى غيرة وحمية فضلا عن
نبي من أنبياء الله؟ وكيف يجتمع هذا مع ما في إنجيل لوقا
الصفحه ٤٧٩ : متواترة من الطريقين (٢) ، ومع ذلك كيف يجوز الحكم بشرك من زار قبر النبي صلىاللهعليهوآلهوسلم وأوصيائه
الصفحه ٥٥ : كانت له سبعمائة زوجة من السيدات
، وثلاثمائة من السراري ، فأمالت النساء قلبه وراء آلهة اخرى «فذهب سليمان
الصفحه ٣٢٠ :
ثم إن الروايات
التي استند إليها القائل بالنسخ على طوائف.
منها : ما ينتهي سنده إلى الربيع بن
الصفحه ٢٤٩ : :
«سألت أنس بن
مالك : من جمع القرآن على عهد النبي؟ قال : أربعة كلهم من الأنصار : أبيّ بن كعب ،
ومعاذ بن
الصفحه ٣٣٩ : مدة يمكن منه الرجوع فيها إلى الإسلام ، وقيل يستتاب
ثلاثة أيام ، ونسب ذلك إلى بعض الإمامية ، واختاره
الصفحه ١٨٢ : يجيبه
إلى ذلك؟ وقد ورد في كثير من الروايات النهي عن الاختلاف. وأن فيه هلاك الأمة. وفي
بعضها أن النبي
الصفحه ٢٢٣ :
وبإسناده عن
جابر. قال :
«سمعت أبا جعفر
عليهالسلام يقول : ما ادّعى أحد من الناس أنه جمع القرآن
الصفحه ١٤٠ : قراءة حمزة ببعض وترك بعضا» واختلف في تاريخ
موته ، فالصحيح الذي أرّخه غير واحد من العلماء والحفاظ سنة