الصفحه ٥٢ : من شجرة الحياة ، ويعيش إلى
الأبد ، فأخرجه الله من الجنة ، وجعل على شرقيّها ما يحرس طريق الشجرة. وذكر
الصفحه ٣٦٧ : :
١ ـ منهم من
قال : «إن الآية نزلت في المشركين ، ثم نسخت بآيات السيف» ، نسب ذلك إلى قتادة ،
والضحاك ، والسدي
الصفحه ٣٣٦ : إلى هذا الحد يكون تكليفه قبيحا ، وعلى ذلك فإذا فرضنا
أن شخصا شرب الخمر ، وحصل له هذا المقدار من السكر
الصفحه ٣١٢ : بخبر الواحد الجامع لشرائط الحجية في تخصيص
العام ـ على ما سيجيء من جواز تخصيص الكتاب بخبر الواحد ـ ولو
الصفحه ٨٩ : ـ والطبيب يمده بالقوة في كل آن ـ فلا شبهة في
أن تحريك الرجل ليده في هذه الحال من الأمر بين الأمرين ، فلا
الصفحه ٣٤٠ :
وإلى هذا القول
ذهب من علماء أهل السنة الشعبي ، وإبراهيم النخعي ، وعطاء ، ومالك (١) وذهب جمع منهم
الصفحه ٣١٣ : أجل
مسمى فآتوهن أجورهن» (٣) ، ومع ذلك فلا يلتفت إلى قول الحسن بأن المراد منها
النكاح الدائم ، وأن الله
الصفحه ٢٠١ : التحريف إلى كثير من الأعاظم. منهم شيخ المشايخ المفيد ، والمتبحر
الجامع الشيخ البهائي ، والمحقق القاضي نور
الصفحه ٤٠٩ :
الكلام النفسي :
اتفقت الأشاعرة
على وجود نوع آخر من الكلام غير النوع اللفظي المعروف وقد سمّوه
الصفحه ٤٢٩ : ء
لا يهدي
السبيلا
ولا موجب للقول
باشتقاقه من «أله» بمعنى عبد ، أو «أله» بمعنى تحير ليكون الإله
الصفحه ٣٣١ :
اختلفوا : فذهب بعضهم إلى أن المراد بعقد اليمين في الآية المباركة عقد المؤاخاة ،
وما يشبهه من العقود التي
الصفحه ٥٥٣ :
وعد الله المؤمنين والمؤمنات جنات
٤٨٩
والله يهدي من يشاء الى
٤٢٥ ، ٤٩٧
الصفحه ١٢٤ :
والمتكلمين الى إثبات قرآن حكما لا علما بخبر الواحد دون الاستفاضة وكره
ذلك أهل الحق ، وامتنعوا منه
الصفحه ٤٢٣ :
دين الإسلام قد دعا جميع البشر إلى الإيمان بالله وإلى توحيده :
(قُلْ يا أَهْلَ
الْكِتابِ
الصفحه ٣٥٠ : ، فإن المشركين حرّموا على أنفسهم أشياء ، وهي ليست محرّمة
في الشريعة الإلهية ، وهذا يظهر من سياق الآيات