الصفحه ١٥٩ :
المذكور في الحروف ، وكيفيتها من تخفيف وتشديد غيرهما ، والقراءات السبع
متواترة عند الجمهور ، وقيل
الصفحه ٣٦٩ :
به على هذا القول من أن النبي صلىاللهعليهوآلهوسلم قتل بعض الأسارى وفادى بعضا ، ومنّ على آخرين
الصفحه ١٨٣ : ء.
٢ ـ الأبواب السبعة :
ان المراد
بالأحرف السبعة هي الأبواب السبعة التي نزل منها القرآن وهي زجر ، وأمر ، وحلال
الصفحه ٢٩٢ : ولا
ظهور لها في العموم لتكون ناسخة للآية الأولى ، وإن كانت في مقام البيان من هذه
الناحية ـ وكانت ظاهرة
الصفحه ٢٩٤ :
وعلى ذلك
فالمستفاد من الآية الكريمة أن القاتل يجب عليه أن يخضع لحكم القصاص إذا طالبه ولي
الدم
الصفحه ٣٧٦ : اهتمام
المسلمين بمناجاة النبي الأكرم ، وعرف مقام أمير المؤمنين عليهالسلام من بينهم. وهذا الذي ذكرناه
الصفحه ٨٢ : سنثبت ـ فيما يأتي ـ أن هذه
القراءات المعروفة إنما هي اجتهادات من القرّاء أنفسهم ، وليست متواترة عن النبي
الصفحه ٢٥٢ : ، فالمؤمن يحفظه لإيمانه ، والكافر يتحفظ به لأنه يتمنى
معارضته ، وإبطال حجته.
٢ ـ إظهار
النبي
الصفحه ٣٧٣ : على بن أبي طالب عليهالسلام لقد علم المستحفظون من أصحاب النبي محمد صلىاللهعليهوآلهوسلم أنه ليس
الصفحه ٤٣٩ : وإنزال الكتاب. وقد وصف الله كتابه ونبيه بالرحمة في آيات عديدة ، فقد قال
تعالى :
(هذا بَصائِرُ مِنْ
الصفحه ٥٤٠ :
التعليقة (٢٢)
ص ٤٧٨
حديث
إبليس مع الله
عن الصادق عليهالسلام :
«قال إبليس :
رب اعفني من
الصفحه ١٨٤ : يخلو
من أحدهما.
٤ ـ ان اختلاف
معاني القرآن على سبعة أحرف لا يناسب ما دلت عليه الأحاديث المتقدمة من
الصفحه ٢٦١ :
لا شك أن النبي
صلىاللهعليهوآلهوسلم لم يخترع لنفسه طريقة خاصة لإفهام مقاصده ، وأنه كلّم
قومه
الصفحه ٥٠٧ : الجزء ٥ ص ٢١٨ من حديث أبي واقد الليثي.
وعند البخاري
في كتاب الاعتصام بالكتاب والسنة باب قول النبي
الصفحه ١٠٤ : البشارة.
*
معجزات النبي أولى بالتصديق من معجزات الأنبياء السابقين.