الصفحه ٤٧١ : إلى الله
بإضافة خاصة وذلك : كخضوع الولد لوالده ، والخادم لسيده والمتعلم لمعلمه ، وغير
ذلك من الخضوع
الصفحه ٣٠٤ : أصحابنا الإمامية عن أهل البيت عليهمالسلام من حرمة القتال في الأشهر الحرم.
وإن استندوا في
النسخ إلى ما
الصفحه ٤٧٥ :
لنبي أو وصي فضلا عن غيرهما.
وأما ما ينسب
إلى الشيعة الإمامية من أنهم يسجدون لقبور أئمتهم ، فهو بهتان
الصفحه ٣٧٤ :
دراهم ، فكنت إذا جئت إلى النبي صلىاللهعليهوآلهوسلم تصدقت بدرهم ، فنسخت فلم يعمل بها أحد قبلي
الصفحه ٤٥٦ : يطلق على مجموعة من الخلق متماثلة ، كما يقال : عالم الجهاد ،
عالم النبات ، عالم الحيوان. وقد يطلق على
الصفحه ١١٧ : من النبي أن يأتي بآية ما ، تدل
على صدقه لأجابهم على الأقل بالإتيان بالقرآن الذي تحدى به في كثير من
الصفحه ٥٠٩ : الأمم إلى يوم القيامة ، وإذا ثبتت هذه الشريعة
المقدسة وجب علينا تصديق جميع الأنبياء السابقين لشهادة
الصفحه ٢٠٣ : في زمن النبي صلىاللهعليهوآلهوسلم مائتي آية ، فلما كتب عثمان المصاحف لم نقدر منها إلا
ما هو الآن
الصفحه ٥٧٣ :
لا بد للنبي من
إقامة المعجز
٣٧
عاصم بن بهدلة
الكوفي
١٢٩
خير المعجزات ما
الصفحه ٦٨ :
نبي الإسلام قد نشأ بين أمة وحشية ، لا معرفة لها بشيء من هذه التعليمات؟!!
٤ ـ القرآن والإتقان في
الصفحه ١٦٠ : تخلّف عظيم ـ أكان ذلك بنص من النبي صلىاللهعليهوآلهوسلم أم كيف ذلك!!! وكيف يكون ذلك؟ والكسائي إنما
الصفحه ٣٤١ :
وروت أيضا
بإسناد آخر ، قالت :
«نزلت سورة
المائدة على النبي صلىاللهعليهوآلهوسلم جميعا ان
الصفحه ٣٣٣ : من طرق أهل السنة أنه صلىاللهعليهوآلهوسلم قال : «أنا وارث من لا وارث له» (١).
ولا إشكال أيضا
في
الصفحه ٩ : الْكِتابَ وَلَمْ يَجْعَلْ لَهُ عِوَجاً) ١٨ : ١. (قَيِّماً لِيُنْذِرَ
بَأْساً شَدِيداً مِنْ لَدُنْهُ
الصفحه ٤٥ : كان في كلماته
ما يشبه القرآن لشاع نقله وتدوينه ، وخصوصا من أعدائه الذين يريدون كيد الإسلام
بكل وسيلة