الصفحه ٢٣ : منها من خير
أو شر».
إلى
غير هذه من الروايات الواردة في المقام. (٢)
«ومنهاجا لا
يضلّ نهجه» يريد به
الصفحه ٢٣٢ : من الأدلة الواضحة على عدم ذكره في الآيات.
الطائفة
الثالثة : هي الروايات
التي دلت على وقوع التحريف
الصفحه ٥٠٨ : المعجزات يتوقف على أن يصل عدد المخبرين في كل جيل إلى حد
يمنع العقل من تواطئهم على الكذب ، وهذا شىء لا يسعكم
الصفحه ٢٥٤ :
وعن عبادة بن
الصامت أيضا :
«كان الرجل إذا
هاجر دفعه النبي صلىاللهعليهوآلهوسلم إلى رجل منا
الصفحه ٢٤ :
منها.
«وآكام لا يجوز
عنها القاصدون» (٣) والمراد أن القاصدين لا يصلون إلى أعالي الكتاب
ليتجاوزوها. وفي
الصفحه ٣٤٩ :
جميعا في الآية ، وذلك للعلم بأنه لا يجب حق آخر بعد الزكاة فلا بد ـ إذن ـ
من التصرف في أحد
الصفحه ٥٠٤ :
كانت له خصال من رسول الله صلىاللهعليهوآلهوسلم ، لو أن لي واحدة منها لكان أحب إليّ من حمر
الصفحه ١٦٦ :
٢ ـ جواز القراءة بها في الصلاة :
ذهب الجمهور من
علماء الفريقين إلى جواز القراءة بكل واحدة من
الصفحه ٢٢١ : والإنجيل ، ومن الواضح بطلان ذلك.
ثالثا : إن كثيرا من الوقائع التي حدثت في الأمم السابقة لم
يصدر مثلها في
الصفحه ٥١٤ : قولك : لن
نؤمن لك حتى تفجر لنا من الأرض ينبوعا ، إلى آخر ما قلته ، فإنك اقترحت على محمد
رسول الله أشيا
الصفحه ٩١ : وأموالهم من هؤلاء المسيطرين ، ولما انقرضت سلطة الخلفاء الأربعة وآل
الأمر الى الأمويين الذين لم تقم خلافتهم
الصفحه ١٥٠ : ، لأنها لو كانت متواترة عن النبي صلىاللهعليهوآلهوسلم لم يحتج في إثبات صحتها إلى الاستدلال والاحتجاج
الصفحه ٢٦٥ : أُوحِيَ إِلَيَّ مُحَرَّماً عَلى طاعِمٍ يَطْعَمُهُ) «٦ : ١٤٥». (١)
وغير ذلك من
استدلالاتهم عليهمالسلام
الصفحه ٣٩٣ : » من
أقسام القضاء المتقدمة. وقد علمت أن مثله ليس موضعا للبداء ، فإن الله لا يكذّب
نفسه ولا نبيّه. ومتى
الصفحه ٤٠٠ : الكتاب العزيز؟ ذهب المشهور
إلى جواز ذلك ، وخالف فيه فريق من علماء أهل السنة ، فمنعه بعضهم على الإطلاق