الصفحه ٤١ :
باهر في سوريا وفلسطين ، لأنهما كانتا مستعمرتين لليونان. وحين بعث الله نبيه
المسيح في هذين القطرين شا
الصفحه ١٨٠ : بعذاب. وبمقتضى هذه الروايات لا
بد من حمل روايات السبعة أحرف على ذلك بعد رد مجملها إلى مبيّنها.
إن جميع
الصفحه ٣٢٩ : النبي نكاح المتعة فهو أيضا لا معنى له بعد
شهادة جماعة من الصحابة بإباحته في زمان رسول الله
الصفحه ٥٣٨ : تفيضان قلت : يا نبي الله أغضبك أحد
ما شأن عينيك تفيضان؟ قال : بلى قام من عندي جبرئيل قبل فحدثني أن الحسين
الصفحه ٤١٦ :
أن الكلام
النفسي أمر خيالي بحت لا دليل على وجوده من وجدان أو برهان.
ومن المناسب أن
نختم الكلام
الصفحه ٥٤٣ : العبادة». (١)
وروى الشيخ
الصدوق بإسناده عن الصادق جعفر بن محمد عليهالسلام ما يقرب من ذلك. وقال علي
الصفحه ٥٣٥ :
أيضا :
«إن أعرابيا
جاء إلى قبر النبي صلىاللهعليهوآلهوسلم ، وحثا من ترابه على رأسه ، وخاطبه وقال
الصفحه ٣٥٣ : للمقاتلة وأما إذا لم تكن لهم قوة تمكنهم من الاستظهار
على عدوهم فلا مانع من المسالمة كما فعل النبي
الصفحه ١٣٥ : كتاب «التيسير والمستنير» عن جعفر بن محمد
الصادق عليهالسلام قالوا : «استفتح حمزة القرآن من حمران ، وعرض
الصفحه ٤١٢ : باللفظ».
والصحيح : إن
الهيئات الإنشائية وضعت لإبراز أمر ما من الأمور النفسانية وهذا الأمر النفساني قد
الصفحه ٣١١ :
تثنية الضمير لو لم يرد منه الرجلان فليس لها وجه صحيح ، وكان الأولى أن يعبر عنه
بصيغة الجمع ، كما كان
الصفحه ٥٣٠ : قراءة ولا في آخرها «صحيح
مسلم ـ باب حجة من قال لا يجهر بالبسملة ـ الجزء ٢ ص ١٢» ، إلا أن في سند هذه
الصفحه ٢٠٥ :
معلومات ، فتوفي رسول الله صلىاللهعليهوآلهوسلم وهن فيما يقرأ من القرآن» (١).
١١ ـ وروى
الصفحه ٧٨ : أعود فأقول
: إن تصديق علي عليهالسلام ـ وهو على ما عليه من البراعة في البلاغة ، والمعارف وسائر العلوم
الصفحه ٥٢٨ : ، فلما سلم ، ناداه من شهد ذلك من المهاجرين من كل مكان يا معاوية أسرقت
الصلاة أم نسيت؟ فلما صلّى بعد ذلك