الصفحه ٢٤٨ :
وعبد الرحمن ، وصريح الرواية الخامسة عشرة أنه عيّن زيدا للكتابة وسعيدا
للإملاء ، وصريح الرواية
الصفحه ٥٤٢ : صلىاللهعليهوآلهوسلم قال :
«أمرت أن أقاتل
الناس حتى يقولوا لا إله إلا الله ، فمن قال لا إله إلا الله عصم مني ماله
الصفحه ١٢٤ :
والمتكلمين الى إثبات قرآن حكما لا علما بخبر الواحد دون الاستفاضة وكره
ذلك أهل الحق ، وامتنعوا منه
الصفحه ١٥٦ : هذا الدليل
إنما يثبت تواتر نفس القرآن ، لا تواتر كيفية قراءته ، وخصوصا مع كون القراءة عند
جمع منهم
الصفحه ١٥٧ :
المتنبي ـ مثلا ـ لا يصادم تواتر القصيدة عنه وثبوتها له : وان اختلاف
الرواة في خصوصيات هجرة النبي
الصفحه ٣٣٥ :
فسكت عنهم ، ثم نزلت هذه الآية (١) :
(لا تَقْرَبُوا الصَّلاةَ
وَأَنْتُمْ سُكارى) «٤ : ٤٣
الصفحه ٤٥٠ : ) آيتين ، ومعنى ذلك أن ما قبل هذه الآية ضعف ما بعدها ،
فالفاتحة لا تنقسم إلى نصفين في العدد.
والجواب عنه
الصفحه ٣٠ : من رسول الله صلىاللهعليهوآلهوسلم عشر آيات فلا يأخذون في العشر الاخرى حتى يعلموا ما في
هذه من
الصفحه ١٣٦ : البغدادي.
قال ابن الجزري
: «أحد القراء العشرة ، وأحد الرواة عن سليم عن حمزة ، حفظ القرآن وهو ابن عشر
سنين
الصفحه ٣٤٦ :
٢ ـ إن حكم
الآية قد نسخ بالسنة : العشر ونصف العشر ، وذهب إلى ذلك السدي ، وأنس بن مالك ،
ونسب ذلك
الصفحه ٣١ : عشر من بحار الأنوار (٢) طائفة كبيرة من هذه الأحاديث ، على أن ذلك لا يحتاج الى
تتبع أخبار وآثار ، فإن
الصفحه ٥٤ : الرائجة لا يبالي بما يكتب وبما يقول!!.
٦ ـ وفي
الإصحاحين الحادي والثاني عشر من صموئيل الثاني : أن داود
الصفحه ٧١ : المسلمون عليهم حينما لم يكن يتوهم أحد بأن ثلاثمائة
وثلاثة عشر رجلا ـ ليس لهم عدة ، ولا يصحبون غير فرس أو
الصفحه ٢٠٢ : الرجال ... ثم إنا كنا نقرأ فيما نقرأ ، من
كتاب الله : أن لا ترغبوا عن آبائكم فإنه كفر بكم أن ترغبوا عن
الصفحه ٣٢١ :
أن تكون جملة (زمن خيبر) في الرواية المتقدمة راجعة إلى تحريم لحوم الحمر الأهلية
، لا إلى تحريم المتعة