الصفحه ٣٥٣ : أَيُّهَا النَّبِيُّ حَرِّضِ
الْمُؤْمِنِينَ عَلَى الْقِتالِ إِنْ يَكُنْ مِنْكُمْ عِشْرُونَ صابِرُونَ
الصفحه ٥٢ : في
العدد التاسع من الإصحاح الثاني عشر أن الحية القديمة هو المدعو إبليس ، والشيطان
الذي يضل العالم كله
الصفحه ٢٠٣ :
«القرآن ألف
ألف وسبعة وعشرون ألف حرف» (١). بينما القرآن الذي بين أيدنا لا يبلغ ثلث هذا المقدار
الصفحه ٥٥٢ : آيات محكمات هن أم
٢٧٠
لا اكراه في الدين
٣٠٥
النبي الامي الذي يجدونه
الصفحه ٤٥٤ :
وقد يقال :
إضافة مالك إلى
يوم الدين إضافة لفظية لا تفيد التعريف فلا يصح أن تقع الجملة وصفا
الصفحه ٣٧٩ : لنظام الدين النيسابوري ، قال ما نصه : قال القاضي :
«هذا ـ تصدق
علي بين يدي النجوى ـ لا يدل على فضله
الصفحه ٣٠٦ : مخصوصة بأهل الكتاب ، فإنهم لا يقاتلون لكفرهم ، وقد عرفت ذلك فيما تقدم.
والحق : أن
الآية محكمة وليست
الصفحه ٤٢٣ :
دين الإسلام قد دعا جميع البشر إلى الإيمان بالله وإلى توحيده :
(قُلْ يا أَهْلَ
الْكِتابِ
الصفحه ٩ : فِيهِ أَبَداً : ٣. كِتابٌ
أُحْكِمَتْ آياتُهُ ثُمَّ فُصِّلَتْ مِنْ لَدُنْ حَكِيمٍ خَبِيرٍ ١١ : ١. لا
الصفحه ٣٨٩ : الله يستحيل أن يقع فيه البداء. وكيف يتصور فيه البداء؟ وأن
الله سبحانه عالم بجميع الأشياء منذ الأزل ، لا
الصفحه ٤٠٩ : غرض مهم ، لأنها خارجة عن أصول الدين
وفروعه ، وليست لها أية صلة بالمسائل الدينية والمعارف الإلهية ، غير
الصفحه ٢٤٧ : كان عثمان ، وصريح الرواية الثانية عشرة أنه كان عمر.
ـ متى ألحقت
الآيتان بآخر سورة براءة؟
صريح
الصفحه ٢٨٠ : خمس وعشرين سنة فصاعدا ، يأتون ليتجندوا أجنادا في خدمة
خيمة الاجتماع».
ثم نسخ ثانيا :
فجعل مبدأ زمان
الصفحه ١٥٥ : ، عند الجميع ، فهل يكفر من أنكر تواترها إذا لم تكن من ضروريات
الدين ، ثم لنفرض أنها بهذا التواتر الموهوم
الصفحه ٤٦٠ : يكون الوجه هو بيان أن يوم الدين هو يوم
ظهور العدل والفضل الإلهيين ، وكلاهما جميل لا بد من حمده تعالى