الصفحه ٤٣ :
إلى الإتيان بسورة واحدة.
وكان من الجدير
بالعرب ـ وفيهم الفصحاء النابغون في الفصاحة ـ أن يجيبوه إلى
الصفحه ٦٩ : على عدوهم وبقطع دابر
الكافرين ، والمؤمنون على ما هم عليه من قلة العدد والعدة ، حتى أن الفارس فيهم
كان
الصفحه ٣٣٧ :
فالحكم في الآية وارد في المرتدين الذين كانوا كفارا ثم أسلموا ثم كفروا بعد
إسلامهم ، والحكم فيهم بمقتضى
الصفحه ١٦٠ : :
«قد ذكر الناس
من الأئمة في كتبهم أكثر من سبعين ممن هو أعلى رتبة ، وأجل قدرا من هؤلاء السبعة
... فكيف
الصفحه ٢٣٠ : من حمل هذه الروايات على أن ذكر أسماء الأئمة عليهمالسلام في التنزيل من هذا القبيل ، وإذا لم يتم هذا
الصفحه ٤٣٤ : دلالته أقوى ، ومن هنا صح إطلاق الأسماء الحسنى على
الأئمة الهداة ، كما في بعض الروايات (٢). فالواجب جل
الصفحه ٥٦٠ : ،
المعصومون ، آل محمد ، العترة ، الائمة ١٠ ، ١٣ ، ١٨ ، ٢٢ ، ٢٥ ، ٦٦ ، ٧٥ ، ٨٨ ،
١٦٧ ، ٢١٣ ، ٢١٤ ، ٢١٥ ، ٢٢٣
الصفحه ٦٠ :
الثاني عشر من إنجيل متى ، والحادي عشر من لوقا : إن المسيح قال : «من ليس معي فهو
عليّ ، ومن لا يجمع معي
الصفحه ٢٨٢ :
٦ ـ وجاء في
الاصحاح السابع عشر من سفر التكوين «عدد ١٠» في قول الله لإبراهيم :
«هذا هو عهدي
الذي
الصفحه ٢٦ :
وقال عليهالسلام :
«ما يمنع
التاجر منكم المشغول في سوقه إذا رجع إلى منزله أن لا ينام حتى يقرأ
الصفحه ٢٤٦ :
رجل شاب عاقل لا نتّهمك وقد كنت تكتب الوحي لرسول الله صلىاللهعليهوآلهوسلم فتتّبع القرآن واجمعه
الصفحه ٣٤٨ :
توجيه ذلك : إن يوم الحصاد يمكن أن يكون ظرفا لتعلق الحق بالمال لا للايتاء فيبطله
:
١ ـ انه خلاف
الظاهر
الصفحه ٢٨١ :
«وفي يوم السبت
خروفان حوليان صحيحان ، وعشران من دقيق ملتوت بزيت تقدمة مع سكيبه. محرقة كل سبت
فضلا
الصفحه ٥٥ :
من أن المسيح يجلس على كرسي داود أبيه؟!!
٧ ـ وفي
الإصحاح الحادي عشر من الملوك الأول : أي سليمان
الصفحه ٢٤٥ : زيد ، وكان الناس يأتون زيد بن ثابت ، فكان لا يكتب آية
إلا بشهادة عدلين ، وإن آخر سورة براءة لم توجد