الصفحه ٨٤ : منهم فهو معنى صحيح ، ولكنه لا يختص بالقرآن ، بل هو
جار في جميع المعجزات. وإن كان معناها أن الناس قادرون
الصفحه ٩١ : في أول بحثنا عن الإعجاز.
وقالوا :
٧ ـ إن العرب
لم تعارض القرآن ، لا لكونه معجزا يعجز البشر عن
الصفحه ٩٢ : ، لا يزداد إلا حسنا وبهجة ، ولا يثمر إلا عرفانا
ويقينا ، ولا ينتج إلا إيمانا وتصديقا ، فهو في هذه
الصفحه ٩٥ : الفوائد لا يمكن حصولها من القرآن
إذا كان مبوّبا ، لأن القارئ لا يحيط بأغراض القرآن إلا حين يتم تلاوة
الصفحه ٩٧ : والصيرورة
والكفالة (١) وهو بجميع هذه المعاني معنى مصدري لا يصح إضافة كلمة
الرب اليه وهي بمعنى المالك المربي
الصفحه ٩٩ : ضلوا طريق الحق
بعد اتضاحه ، وهل يعد هذا المعنى من الأمور التي لا يهتم بها كما يتوهمه هذا
الكاتب
الصفحه ١٠٦ :
فإن المؤمنين بعيسى عليهالسلام في عصره كانوا لقلّتهم يعدّون بالأصابع ، وإنّ نقل
معجزاته لا بد وأن
الصفحه ١١٣ : المشركون في الآيات
المتقدمة منها ما يستحيل وجوده ، ومنها ما لا يدل على صدق دعوى النبوة. فلو وجب
على النبي
الصفحه ١٢٥ : تسعة أقوال
أصحها أنه قرأ على المغيرة». ونقل عن بعض أنه قال : «لا يدري على من قرأ». ولد سنة
ثمان من
الصفحه ١٥٠ : كثير. وان كثيرا من العلماء أنكروا تواتر ما لا يظهر
وجهه في اللغة العربية ، وحكموا بوقوع الخطأ فيه من
الصفحه ١٧٨ : إن رسول الله صلىاللهعليهوآلهوسلم يأمركم أن تقرءوا كما علّمتم. فإن هذا الجواب لا يرتبط
بما وقع فيه
الصفحه ١٨١ : صلىاللهعليهوآلهوسلم أن لا يضع الرسول موضع النبي (١). فإذا كان هذا في الدعاء ، فما ذا يكون الشأن في القرآن؟.
وإن كان
الصفحه ١٨٩ : عن أبي الفضل الرازي في اللوائح.
فقال : الكلام
لا يخرج عن سبعة أحرف في الاختلاف الأول : اختلاف
الصفحه ٢٢٥ : يموت على شركه. نعم لا بعد في ذكر
النبي صلىاللهعليهوآلهوسلم أسماء المنافقين لبعض خواصه كأمير
الصفحه ٢٢٨ :
المعنى مما لا ريب في وقوعه ، بناء على ما هو الحق من عدم تواتر القراءات السبع ،
بل ولا ريب في وقوع هذه