الصفحه ٥٠٤ : الله ، ومن عصاني فقد عصى الله ،
ومن أطاعك فقد أطاعني ، ومن عصاك فقد عصاني» ، وغير ذلك من فضائله التي لا
الصفحه ٥١٠ : ، وفيه كل ما يسعدهم ويرقى بهم إلى مراتب الكمال
، وهذا لطف من الله لا يختص بقوم دون آخر بل يعم البشر عامة
الصفحه ٥١٥ : ، ومنها المحال الذي لا يصح ولا
يجوز كونه ... ومنها ما قد اعترفت على نفسك أنك فيه معاند متمرد لا تقبل حجة
الصفحه ٥٢٩ : : رواة هذا
الحديث عن آخرهم ثقات.
وروى العسقلاني
قال : صليت خلف المعتمر بن سليمان ما لا أحصي صلاة الصبح
الصفحه ٥٤١ : :
«الإسلام شهادة
أن لا إله إلا الله ، والتصديق برسول الله ، به حقنت الدماء وعليه جرت المناكح
والمواريث
الصفحه ٥٤٩ :
ء أشفقتم ان
تقدموا بين يدي نجواكم
٣٧٢
الله لا اله الا هو الحي القيوم
٤٩
أحل
الصفحه ٥٥١ :
عباد مكرمون
لا يسبقونه بالقول
٤٧٣
فمن شهد منكم
الشهر فليصمه
٣٠٠
الصفحه ٥٨ :
أيام ، ومرّت عليه أعوام. نعم لا بد من أن يقع في التناقض والتهافت من حيث
يريد أو لا يريد ، لأن ذلك
الصفحه ٦٤ : الناموس الأكبر جاء به
النبي الأعظم ليفوز به البشر بكلتا السعادتين ، وليس تشريعه دنيويا محضا لا نظر
فيه الى
الصفحه ٨٢ : القاعدة ، لا نقدا على ما استعمله القرآن. على أن هذا
لو تم فإنما يتم فيما إذا اتفقت عليه القراءات ، فإنا
الصفحه ١٠٧ : الآية
الكريمة تنفي وقوع كل آية تدل على صدق مدّعي النبوة ، ولازم هذا أن يكون بعث
الرسول لغوا ، إذ لا
الصفحه ١١١ : الْأَوَّلُونَ ٢١ : ٥. فَلَمَّا
جاءَهُمُ الْحَقُّ مِنْ عِنْدِنا قالُوا لَوْ لا أُوتِيَ مِثْلَ ما أُوتِيَ مُوسى
الصفحه ١١٧ : : ٧. وَقالُوا
ما لِهذَا الرَّسُولِ يَأْكُلُ الطَّعامَ وَيَمْشِي فِي الْأَسْواقِ لَوْ لا
أُنْزِلَ إِلَيْهِ مَلَكٌ
الصفحه ١٧٤ : : اسأل الله معافاته
ومغفرته ، وإن أمتي لا تطيق ذلك. قال : ثم أتاه الثانية. فقال : إن الله يأمرك أن
تقرئ
الصفحه ١٨٧ : لهن غفور رحيم».
ويردّه :
١ ـ ان ذلك قول
لا دليل عليه ، ولا سيما ان المخاطبين في تلك الروايات لم