الصفحه ١١١ : الْأَوَّلُونَ ٢١ : ٥. فَلَمَّا
جاءَهُمُ الْحَقُّ مِنْ عِنْدِنا قالُوا لَوْ لا أُوتِيَ مِثْلَ ما أُوتِيَ مُوسى
الصفحه ١١٦ : أُنْزِلَ
عَلَيْهِ آيَةٌ مِنْ رَبِّهِ فَقُلْ إِنَّمَا الْغَيْبُ لِلَّهِ فَانْتَظِرُوا
إِنِّي مَعَكُمْ مِنَ
الصفحه ١٦٠ :
على العامة بايهامه كل من قلّ نظره أن هذه القراءات هي المذكورة في الخبر ،
وليته إذ اقتصر نقص عن
الصفحه ١٦٦ :
٢ ـ جواز القراءة بها في الصلاة :
ذهب الجمهور من
علماء الفريقين إلى جواز القراءة بكل واحدة من
الصفحه ١٨٢ :
فكيف يصح أن يطلب النبي صلىاللهعليهوآلهوسلم من الله ما فيه فساد الأمة. وكيف يصح على الله أن
الصفحه ١٩٩ : :
إن من يقول بعدم تواتر تلك المصاحف ـ كما هو الصحيح ـ فالتحريف بهذا المعنى وإن
كان قد وقع عنده في الصدر
الصفحه ٢١٠ : أفاد العموم ، ولا شبهة في أن التحريف من أفراد الباطل ، فيجب أن لا يتطرق
إلى الكتاب العزيز.
وقد أجيب
الصفحه ٢١٨ :
وأما احتمال
وقوع التحريف من عثمان فهو أبعد من الدعوى الأولى :
١ ـ لأن
الإسلام قد انتشر في زمان
الصفحه ٢٢١ : والإنجيل ، ومن الواضح بطلان ذلك.
ثالثا : إن كثيرا من الوقائع التي حدثت في الأمم السابقة لم
يصدر مثلها في
الصفحه ٢٢٥ :
صحته وفساده أو يتمسك في إثباته بما في بعض الروايات من وجود أسماء جملة من
المنافقين في مصحف علي
الصفحه ٢٣٠ :
ومنها : رواية الكافي ، وتفسير العياشي عن أبي جعفر عليهالسلام وكنز الفوائد بأسانيد عديدة عن ابن
الصفحه ٢٨٣ :
«عدد ٣١ ـ ٣٢» : «وقيل من طلّق امرأته فليعطها كتاب طلاق ، وأما أنا فأقول
لكم إن من طلق امرأته إلا
الصفحه ٣٦٤ :
ناسخة لها (١).
والحق : أنها ليست ناسخة ولا منسوخة ، وتحقيق ذلك يحتاج الى
مزيد من البسط في
الصفحه ٤٨١ :
الشيطان أن يقترب من أحدهم :
(وَلَأُغْوِيَنَّهُمْ
أَجْمَعِينَ ١٥ : ٣٩. إِلَّا
عِبادَكَ مِنْهُمُ
الصفحه ٤٨٢ :
إدراكه إنعام المعبود وإحسانه وطمعه في ذلك وهي عبادة الاجراء ، وإما من
إدراكه سطوته وقهره وعقابه