الصفحه ٣٥٤ :
لازم كلام القائل بالنسخ : ان المجاهدين في بدء أمر الإسلام كانوا أربط جأشا ،
وأشد شكيمة من المجاهدين بعد
الصفحه ٣٥٥ :
تَأْلَمُونَ وَتَرْجُونَ مِنَ اللهِ ما لا يَرْجُونَ وَكانَ اللهُ عَلِيماً
حَكِيماً) «٤ : ١٠٤».
٢٤ ـ (إِلَّا
الصفحه ٣٥٧ : الْمَدِينَةِ وَمَنْ
حَوْلَهُمْ مِنَ الْأَعْرابِ أَنْ يَتَخَلَّفُوا عَنْ رَسُولِ اللهِ وَلا
يَرْغَبُوا
الصفحه ٣٨٣ :
التكوين ، وبمناسبة خفاء معنى البداء على كثير من علماء المسلمين ، وأنهم نسبوا
إلى الشيعة ما هم برآء منه
الصفحه ٣٨٤ : يتعلق
بالأشياء على واقعها من الإناطة بالمشيئة الإلهية ، لأن انكشاف الشيء لا يزيد على
واقع ذلك الشي
الصفحه ٣٨٩ : وسماعة ، عن أبي عبد الله عليهالسلام قال :
«من زعم أن
الله عزوجل يبدو له في شىء اليوم لم يعلمه أمس فابر
الصفحه ٣٩٢ : عليه قلم التقدير. تعالى الله عن ذلك علوّا كبيرا. فإن كلا القولين
يؤيس العبد من إجابة دعائه ، وذلك يوجب
الصفحه ٤٢٠ : نزلت قبل ذلك ،
فقال تعالى :
(وَلَقَدْ آتَيْناكَ
سَبْعاً مِنَ الْمَثانِي وَالْقُرْآنَ الْعَظِيمَ) «١٥
الصفحه ٤٤١ : (٥).
وقال بعض
الشافعية وحمزة : «إنها آية من فاتحة الكتاب خاصة دون غيرها» ونسب ذلك إلى أحمد بن
حنبل ، كما نسب
الصفحه ٤٤٢ :
وأما مالك فقد
ذهب إلى كراهة قراءتها في نفسها ، واستحبابها لأجل الخروج من الخلاف (١).
أدلة جزئية
الصفحه ٤٤٣ : أبي أذينة :
«... فلما فرغ
من التكبير والافتتاح أوحى الله اليه سمّ باسمي فمن أجل ذلك جعل بسم الله
الصفحه ٤٥٤ : وَالْأَرْضِ جاعِلِ الْمَلائِكَةِ رُسُلاً) «٣٥ : ١».
ومن الثاني قوله
تعالى :
(تَنْزِيلُ الْكِتابِ
مِنَ
الصفحه ٤٥٦ : . الرّحيم».
الرب :
مأخوذ من ربب ،
وهو المالك المصلح والمربي ، ومنه الربيبة ، وهو لا يطلق على غيره تعالى
الصفحه ٤٨٧ : أوضحنا أن قراءة غير المعصوم إنما يعبأ بها إذا كانت من
القراءات المشهورة ، وإلا فهي شاذة لا تجزي للامتثال
الصفحه ٥٠٧ :
التعليقة (٣)
ص ٢٠
مصادر حديث :
«لتركبنّ سنن من قبلكم ...»
ورد هذا الحديث
في مسند أحمد