الصفحه ١٩٣ : نزول القرآن ، وكيف يصح أن يقوم على
ذلك إجماع أو غيره من الأدلة؟! ومن الواضح أن الامة ـ بعد ذلك ـ أكثر
الصفحه ٢٠٥ :
معلومات ، فتوفي رسول الله صلىاللهعليهوآلهوسلم وهن فيما يقرأ من القرآن» (١).
١١ ـ وروى
الصفحه ٢٣٩ : هشام ، فنسخوها في المصاحف ، وقال عثمان للرهط القرشيين
الثلاثة : إذا اختلفتم أنتم وزيد بن ثابت في شىء من
الصفحه ٢٥٢ :
التاريخ ما للقرّاء والحفّاظ من المنزلة الكبيرة ، والمقام الرفيع بين الناس ،
وهذا أقوى سبب لاهتمام الناس
الصفحه ٢٥٤ : أن يخفضوا
أصواتهم لئلا يتغالطوا» (١).
نعم إن حفظ
القرآن ولو ببعضه كان رائجا بين الرجال والنساء من
الصفحه ٢٨٤ : فكيف يثبت بخبر الواحد أن آية
الرجم من القرآن ، وانها قد نسخت تلاوتها ، وبقي حكمها ، نعم قد تقدم أن عمر
الصفحه ٢٨٩ : قد اختار من الجهات جهة بيت المقدس ، فنسخ ذلك بالأمر
بالتوجه إلى خصوص بيت الله الحرام.
ولا يخفى ما
الصفحه ٢٩٩ :
للصوم الواجب على الأمة السالفة ، وأن من أحكامه أن الرجل إذا نام قبل أن
يتعشى في شهر رمضان لم يجز
الصفحه ٣٠٢ :
ظاهر البطلان ، لأن الآية الأولى خاصة ، والخاص يكون قرينة على بيان المراد من
العام ، وإن علم تقدمه عليه
الصفحه ٣٠٤ : اجتهاد من ابن
عباس وقتادة.
وثالثا : انها معارضة بما رواه إبراهيم بن شريك ، قال : حدثنا
أحمد ـ يعني ابن
الصفحه ٣٣٠ : ؟ فقال أحمد بن
حنبل ، والقاضي أبو يوسف : «إنه كان متعبدا به» وجوّز الشافعي في رسالته ذلك من
غير قطع ، وبه
الصفحه ٣٤٠ :
وإلى هذا القول
ذهب من علماء أهل السنة الشعبي ، وإبراهيم النخعي ، وعطاء ، ومالك (١) وذهب جمع منهم
الصفحه ٣٤٧ :
منها : ما رواه الشيخ الكليني ، بإسناده عن الحسن بن علي بن
أبي حمزة ، قال :
«قال أبو عبد
الله
الصفحه ٣٥٨ : مما قدمناه في إبطال دعوى النسخ
في الآية الاولى من الآيات التي نبحث عن نسخها ، فلا حاجة إلى الاعادة أضف
الصفحه ٣٧٠ :
الزكاة فالآيتان الكريمتان منسوختان لا محالة ، من حيث إن الزكاة نسخت كل صدقة
واجبة في القرآن وقد اختار هذا