الصفحه ٥٣٠ :
أقول : يمكن أن
يكون المراد من رواية أنس المتقدمة ـ التي استدلوا بها على أن البسملة ليست من
القرآن
الصفحه ٥٣٢ :
«إن عائشة
أقبلت ذات يوم من المقابر ، فقلت لها : يا أم المؤمنين من أين أقبلت؟ قالت : من
قبر أخي
الصفحه ٤٧ :
بعثك بالحق لو سرت بنا الى برك الغماد ـ يعني مدينة الحبشة ـ لجالدنا معك من دونه
حتى تبلغه. فقال له رسول
الصفحه ٥٠ :
تلازم قداسة النبوة ، ونزاهة السفارة الإلهية ، وإليك نماذج منها :
(الَّذِينَ
يَتَّبِعُونَ الرَّسُولَ
الصفحه ٧٠ : في زمان لم يخطر فيه على بال
أحد من الناس انحطاط شوكة قريش ، وانكسار سلطانهم ، وظهور النبي
الصفحه ٧١ :
من محمد وأصحابه» فأباده الله وجمعه ، وأنار الحق ورفع مناره ، وأعلى كلمته
، فانهزم الكافرون ، وظفر
الصفحه ٨١ :
لقد تحدّى
القرآن جميع البشر ، وطالبهم أن يأتوا بسورة من مثله فلم يستطع أحد أن يقوم
بمعارضته
الصفحه ٨٢ : ومزاياها لأخذوه حجة عليه ، ولعابوه بذلك ، واستراحوا به
عن معارضته باللسان أو السنان ولو وقع شىء من ذلك
الصفحه ٨٩ : ـ والطبيب يمده بالقوة في كل آن ـ فلا شبهة في
أن تحريك الرجل ليده في هذه الحال من الأمر بين الأمرين ، فلا
الصفحه ١٤٩ :
قد أسلفنا في
التمهيد من بحث «أضواء على القرّاء» بعض الآراء حول تواتر القراءات وعدمه وأشرنا
إلى ما
الصفحه ١٥٦ : مبتنية على الاجتهاد ، أو على السماع ولو من الواحد. وقد عرفت ذلك مما
تقدم ، ولو لا ذلك لكان مقتضى هذا
الصفحه ١٥٨ :
فالمادة متواترة وإن اختلف في هيئتها أو في إعرابها ، وإحدى الكيفيتين أو
الكيفيات من القرآن قطعا
الصفحه ١٨٩ : الأسماء من إفراد ، وتثنية ،
وجمع ، وتذكير ، وتأنيث. الثاني : اختلاف تصريف الأفعال من ماض ، ومضارع ، وأمر
الصفحه ١٩٠ : منه الكثرة في الآحاد ، كما يراد من لفظ السبعين والسبعمائة الكثرة في
العشرات أو المئات. ونسب هذا القول
الصفحه ١٩١ : ءات سبع على إطلاقها ، فمن الواضح أن عدد القراءات أكثر من ذلك بكثير ، ولا
يمكن أن يوجه ذلك بأن غاية ما