الصفحه ٥٥٣ :
٣٥٩
وإذ قال عيسى بن مريم
١١٩
وان من قرية الا نحن
١١٠
وإذ
الصفحه ٢٩ :
وهناك حثالة من
كذبة الرواة ، توهموا نقصان ما ورد في ذلك ، فوضعوا من أنفسهم أحاديث ـ في فضل
القرآن
الصفحه ٣٠ : والتمسوا غرائبه». (١) وعن ابي عبد الرحمن السلمي قال :
«حدثنا من كان
يقرئنا من الصحابة انهم كانوا يأخذون
الصفحه ٣١ : عشر من بحار الأنوار (٢) طائفة كبيرة من هذه الأحاديث ، على أن ذلك لا يحتاج الى
تتبع أخبار وآثار ، فإن
الصفحه ٤٠ :
فيظهر المعجزة على يد الكاذب.
رابعا : إن العادة من الأمور الحادثة التي تحصل من تكرر العمل
، وهو
الصفحه ٥٣ :
٣ ـ وفي
الإصحاح التاسع عشر من سفر التكوين : قصة «لوط» مع ابنتيه في الجبل ، وأن الكبيرة
قالت
الصفحه ٦٢ : ، تقصد مقصدا واحدا ، ظهرت للعيان أمة كبيرة ،
مدّت جناح ملكها من نهر تاج إسبانيا إلى نهر الجانج في الهند
الصفحه ٩٤ : استدل بها الخصم. فإن القرآن هو السبب الأعظم في هداية
المسلمين ، وفي خروجهم من ظلمات الشقاء والجهل إلى
الصفحه ١٠٩ : يكون بعد إتمام الحجة عليهم بما يلزم من الآيات ، وتكذيبهم
إياها. وإنما كان تكذيب الأمم السابقة مانعا عن
الصفحه ١١٠ :
ومما يدلنا على
أن المراد من الآيات الممنوعة هي آيات التعذيب والتخويف : ملاحظة مورد هذه الآية
الصفحه ١٢٩ : أحد حرفا إلا أبو عبد الرحمن السلمي ، وكنت أرجع من عنده فأعرض على زر».
وقال حفص : «قال لي عاصم : ما كان
الصفحه ١٣٦ : : «صدوق سيئ
الحفظ ليس بمتقن في الحديث». وقد ذمّه جماعة من أهل الحديث في القراءة. وأبطل
بعضهم الصلاة
الصفحه ١٨١ : :
(قُلْ ما يَكُونُ لِي
أَنْ أُبَدِّلَهُ مِنْ تِلْقاءِ نَفْسِي إِنْ أَتَّبِعُ إِلَّا ما يُوحى إِلَيَ) «١٠
الصفحه ١٨٣ : ء.
٢ ـ الأبواب السبعة :
ان المراد
بالأحرف السبعة هي الأبواب السبعة التي نزل منها القرآن وهي زجر ، وأمر ، وحلال
الصفحه ١٨٨ :
والقراءة لا تختلف بذلك ، ونسبة الاختلاف إلى اللفظ في ذلك من قبيل وصف
الشيء بحال متعلقه. ولذلك