الصفحه ٤٧٤ : عرفت ـ أن يعبد الإنسان غير الله. والعبادة إنما
تتحقق بالخضوع لشىء على أنه رب يعبد ، وأين هذا من تعظيم
الصفحه ٥١٤ : :
ولو كنت نبيا لكان معك ملك يصدقك ونشاهده فالملك لا تشاهده حواسكم ، لأنه من جنس
هذا الهواء لاعيان منه
الصفحه ٥٥٠ :
ان الله على
كل شىء قدير
٢٨٨
تنزيل من رب العالمين
٢٢٤
ان
الصفحه ٩ : الْكِتابَ وَلَمْ يَجْعَلْ لَهُ عِوَجاً) ١٨ : ١. (قَيِّماً لِيُنْذِرَ
بَأْساً شَدِيداً مِنْ لَدُنْهُ
الصفحه ٤١ : ءت الحكمة أن تجعل برهانه شيئا يشبه الطب ، فكان من
معجزاته أن يحيى الموتى ، وأن يبرئ الأكمه والأبرص. ليعلم
الصفحه ٤٣ :
إلى الإتيان بسورة واحدة.
وكان من الجدير
بالعرب ـ وفيهم الفصحاء النابغون في الفصاحة ـ أن يجيبوه إلى
الصفحه ٤٥ : كان في كلماته
ما يشبه القرآن لشاع نقله وتدوينه ، وخصوصا من أعدائه الذين يريدون كيد الإسلام
بكل وسيلة
الصفحه ٦٥ :
ويحث الناس ـ في
كثير من آياته ـ على تحصيل العلم ، وملازمة التقوى بينما يبيح لهم لذائذ الحياة
الصفحه ٧٥ :
فالآيات التي
ذكرت المشرق والمغرب بلفظ المفرد يراد منها النوع كقوله تعالى :
(وَلِلَّهِ
الصفحه ٩١ : وأموالهم من هؤلاء المسيطرين ، ولما انقرضت سلطة الخلفاء الأربعة وآل
الأمر الى الأمويين الذين لم تقم خلافتهم
الصفحه ٩٢ : الكتابيين ، أو غيرهم من معارضته سرّا في
بيوتهم ومجامعهم؟ ولو ثبتت هذه المعارضة لتحفّظ بها الكتابيون ليظهروها
الصفحه ٩٨ : بالأعمال ، وأين هذا من معنى الآية الكريمة؟!
أما قوله تعالى
:
(إِيَّاكَ نَعْبُدُ
وَإِيَّاكَ نَسْتَعِينُ
الصفحه ١٠١ :
وزعامة المسلمين ، وكثرة الأنصار ، والنصر على الأعداء وكثرة الذرية ـ من
بضعته الصديقة الطاهرة
الصفحه ١٣٢ :
٤
أبو عمرو البصيري
هو زبان بن
العلاء بن عمار المازني البصري. قيل إنه من فارس. توجه مع أبيه
الصفحه ١٥٠ : .
الخامس : ان في إنكار جملة من أعلام المحققين على جملة من
القراءات دلالة واضحة على عدم تواترها ، إذ لو كانت