الصفحه ١١٨ :
ثجانيا : ان في
القرآن أيضا آيات دالة على صدور الآيات من النبي صلىاللهعليهوآلهوسلم.
منها
الصفحه ١١٩ : باقتراح الامة ، سواء أكان الاقتراح من الجميع أم كان من البعض.
٥ ـ إن المعجزة
الخالدة للنبي
الصفحه ١٥١ :
وقد رأينا ومن
المناسب أن نذكر من كلمات خبراء الفن ممن صرح بعدم تواتر القراءات ليظهر الحق في
الصفحه ١٦٣ : ظهورا تاما أن القراءات ليست متواترة عن
النبي صلىاللهعليهوآلهوسلم ولا عن القراء أنفسهم ، من غير فرق
الصفحه ١٦٤ : كونها رواية ، لتشملها هذه
الأدلة ، فلعلها اجتهادات من القراء ، ويؤيد هذا الاحتمال ما تقدم من تصريح بعض
الصفحه ١٨٦ :
على سبعة أحرف» (١).
فإن عمر وهشام
كان كلاهما من قريش ، فلم يكن حينئذ ما يوجب اختلافهما في القرا
الصفحه ٢٠٠ :
سورة الفاتحة ـ وإذن فالقرآن المنزل من السماء قد وقع فيه التحريف يقينا ،
بالزيادة أو بالنقيصة
الصفحه ٢٢٢ : يقبلوا منه ، وأن مصحفه عليهالسلام كان مشتملا على أبعاض ليست موجودة في القرآن الذي
بأيدينا ، ويترتب على
الصفحه ٢٣٢ : من الأدلة الواضحة على عدم ذكره في الآيات.
الطائفة
الثالثة : هي الروايات
التي دلت على وقوع التحريف
الصفحه ٢٤٤ : ».
١٧ ـ وروى عبد
الأعلى بن عبد الله بن عبد الله بن عامر القرشي. قال :
«لما فرغ من
المصحف أتى به عثمان
الصفحه ٢٤٩ : عهد رسول الله صلىاللهعليهوآلهوسلم ستة من الأنصار : أبي بن كعب ، وزيد بن ثابت ، ومعاذ بن
جبل ، وأبو
الصفحه ٢٥٧ : نزول
القرآن على سبعة أحرف ، التي تقدم توضيح بطلانها. أما هذا العمل من عثمان فلم
ينتقده عليه أحد من
الصفحه ٢٦٤ :
بقول الله عزوجل : (يُؤْمِنُ بِاللهِ
وَيُؤْمِنُ لِلْمُؤْمِنِينَ) «٩ : ٦١». (١)
ومنها : قوله
الصفحه ٢٧٧ : في ارتفاع تلك الحرمة الفعلية التي ثبتت له في حال خمريته
، ولكن ارتفاع هذا الحكم ليس من النسخ في شى
الصفحه ٢٨٥ : المعصوم عليهالسلام وهذا القسم من النسخ لا إشكال فيه عقلا ونقلا ، فإن ثبت
في مورد فهو المتّبع ، وإلا فلا