الصفحه ٥٥٤ : أرسلنا من رسول الا ليطاع
٤٧٠
وكلم الله موسى تكليما
٤٠٧
وما تشاؤن الا ان
الصفحه ٥٩ :
وهذه الآية
تدلّ الناس على أمر يحسّونه بفطرتهم ، ويدركونه بغريزتهم ، وهو أن من يعتمد في
دعواه على
الصفحه ٦٩ :
يكون معرضا
للنقد والاعتراض. اللهم إلا أوهام من بعض المكابرين ، حسبوها من النقد. وسنتعرض
لها
الصفحه ٧٧ : بيان ما يشاهده عامة الناس من أن الليل
ينقص تارة فتضاف من ساعاته إلى النهار ، وينقص النهار تارة اخرى
الصفحه ٩٣ :
واشتياق كلما تكررت تلاوته ، فلما ذا لا يعارضه غير المسلمين من العرب
الفصحاء؟ لتقع هذه المعارضة
الصفحه ٩٥ :
أحوال الماضين فيعتبر بهم. ويستفيد من الأخلاق الفاضلة ، والمعارف العالية
، ويتعلم جانبا من أحكامه
الصفحه ١١٧ :
لَمَجْنُونٌ
١٥ : ٦. لَوْ ما تَأْتِينا
بِالْمَلائِكَةِ إِنْ كُنْتَ مِنَ الصَّادِقِينَ
الصفحه ١٢٣ :
تمهيد :
لقد اختلفت
الآراء حول القراءات السبع المشهورة بين الناس ، فذهب جمع من علماء أهل السنة
الصفحه ١٥٢ :
إذا دخلت في ذلك الضابط ، وحينئذ لا يتفرد بنقلها مصنف عن غيره ، ولا يختص
ذلك بنقلها عن غيرهم من
الصفحه ١٥٥ : التواتر في القراءات بعد شهادة هؤلاء الأعلام كلهم بعدمه؟ وهل
يمكن إثبات التواتر بالتقليد ، وباتّباع بعض من
الصفحه ١٩٧ :
عنها في تحقيق الحال وتوضيحها.
١ ـ معنى التحريف :
يطلق لفظ
التحريف ويراد منه عدة معان على سبيل
الصفحه ٢١٤ :
ذلك بسبب التحريف.
ولكن هذه
الدعوى فاسدة ، فإن هذا الإرشاد من الأئمة المعصومين عليهمالسلام
الصفحه ٢٤٢ :
مناديا فنادى في الناس : من كان عنده شىء من القرآن فليجئ به ...».
١١ ـ وروى
خزيمة بن ثابت. قال :
«جئت
الصفحه ٢٦٢ : تعالى :
(وَلَقَدْ يَسَّرْنَا
الْقُرْآنَ لِلذِّكْرِ فَهَلْ مِنْ مُدَّكِرٍ) «٥٤ : ١٧».
وقوله تعالى
الصفحه ٢٦٣ :
الكتاب منها يضرب على الجدار ، أو أنه باطل ، أو أنه زخرف (١) ، أو أنه منهي عن قبوله (٢) ، أو أن